منتديات عجور - بيت كل العرب

منتديات عجور - بيت كل العرب (http://ajooronline.com/vb/index.php)
-   منتدى عمورية عجور للحصريات (http://ajooronline.com/vb/forumdisplay.php?f=119)
-   -   فن ادارة المواقف (http://ajooronline.com/vb/showthread.php?t=13058)

ابن البلد 05-23-2011 12:47 AM

فن ادارة المواقف
 
بسم الله الرحمن الرحيم

http://dc10.arabsh.com/i/02862/xvi2xr9lsg9a.png

وقع بين يدي كتاب فن ادارة المواقف
للكاتب محمد بن عبد الله الفريح

تتلخص فكرة الكتاب في سرد مجموعة من المواقف على شكل قصص

مع استخلاص حكمة من كل قصة قي نهايتها


اعجبني الطرح جدا

فاحببت ن اتشاركه و اياكم

فبحثت حتى وجدت هذه المقتطفات التي اتمنى ان تنال اعجابكم

سائلا المولى ان ينفعني و ينفعكم به

ابن البلد 05-23-2011 12:47 AM

خلق التغاضي


http://www.matalqah.com/vb/attachmen...8&d=1302504419


ترك رجل زوجته وأولاده من أجل وطنه * فقصد أرض معركة تدور رحاها على أطراف البلاد . وبعد انتهاء الحرب وفي أثناء العودة أخبر بأن زوجته مرضت بالجدري في غيابه فتشوه وجهها كثيرا جراء ذلك * تلقى الرجل الخبر بصمت وحزن عميقين شديدين . وفي اليوم اللاحق شاهده رفاقه مغمض العينين * فرثوا لحاله . وعلموا حينها أنه لم يعد يبصر فرافقوه إلى منزله . وأكمل بعد ذلك حياته مع زوجته وأولاده بشكل طبيعي .

وبعد ما يقرب من خمسة عشر عاما * توفيت زوجته . وحينها تفاجأ كل من حوله بأنه عاد مبصرا بشكل طبيعي وأدركوا أنه أغمض عينيه طيلة تلك المدة كي لا يجرح مشاعر زوجته عند رؤيته لها. تلك الاغماضة لم تكن من أجل الوقوف على صورة جميلة للزوجة ومن ثم تثبيتها في الذاكرة والاتكاء عليها كلما لزم الأمر * لكنها من باب المحافظة على سلامة العلاقة الزوجية.



الحكمة

نحتاج في أحيان كثيرة أن نغمض أعيننا عمن نحب في هفواته وزلاته * وحتى وفي وضع لا يوجد له حل من أجل سعادتنا وسعادة من نحب * ونكون ممن اغمض عينيه قليلا عن عيوب الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم

http://dc10.arabsh.com/i/02862/xvi2xr9lsg9a.png


ابن البلد 05-23-2011 12:49 AM

من حياة الفراشة

في يوم من الأيام وقف رجل يراقب لعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التي بدأت بالانفراج قليلا قليلا* وهي تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير في شرنقتها* وفجأة سكنت! وبدت كأنها غير قادرة على الاستمرار. ظن الرجل أن قواها قد استنفذت للخروج من ذلك الثقب الصغير أو حتى توسعته قليلا . ثم توقفت تماما.

شعر الرجل بالعطف عليها وقرر مساعدتها * فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة. عندها سقطت الفراشة بسهولة من شرنقتها ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة . ظل الرجل يراقبها معتقدا أن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر وأن جسمها النحيل سوف يقوى وتصبح قادرة على الطيران* لكن شيئا من ذلك لم يحدث وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف وأجنحة ذابلة * ولم تستطع الطيران أبدا أبدا.

ما الذي فعله لطف ذلك الرجل وحنانه ؟؟؟ لم يعلم أن قدرة الله عز وجل ورحمته بالفراشة جعلت الانتظار لها سببا لخروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران . أحيانا نحتاج إلى الصراع في حياتنا اليومية وإذا ما قدر الله لنا الحياة بلا مصاعب فسنعيش مقعدين كسحاء وربما لن نقوى على مواجهة تحديات الحياة .

طلبت القوة فأعطاني الله التحديات الأقوى. طلبت الحكمة فأعطاني الله المشكلات لحلها . طلبت التوفيق والسداد فأعطاني الله العقل والجسم لأعمل. طلبت الشجاعة فأعطاني الله العقبات لأتخطاها. طلبت المحبة فأعطاني الله أشخاصا متعبين في التعامل ﻷساعدهم بمحبة. طلبت الثناء والعطف فأعطاني الله الفرص المختلفة للعمل من خلالها. لم أحصل على شيء مما طلبت !!! ولكن الله بالتأكيد قد وهبني كل ما أحتاجه.

عش حياتك بلا خوف وواجه الصعاب وأثبت لنفسك وللآخرين قدرتك على اجتيازها. كن صبورا * عالما بما تعمل* عاملا بما تعلم * وأهم شيء أن تحب لأخيك ما تحبه لنفسك . فلن تؤمن إلا بها .

الحكمة
في أحيان كثيرة يكون العطف وتكون الرحمة في غير موضعها سببا لشقاء الآخرين وتعاستهم. فوضع الشيء في موضعه من أروع صفات البشر تجاه بعضهم.


ابن البلد 05-23-2011 12:52 AM

الضفدع الصغير

كانت هناك مجموعة ضفادع صغيرة قررت القيام بمسابقة للجري * وقد تمثل التحدي في الوصول إلى أعلى قمة برج. فتجمعت الحشود من الضفادع للسباق والتشجيع. بدأ السباق * وبأمانة لم يصدق الحضور أن أحدا من هذه الضفادع الصغيرة سيستطيع أن يحقق التحدي وأن يصل إلى قمة البرج * فكل ما تسمعه من الحشود هو : " مستحيل ... مستحيل " أو " لا يمكن أن يصل أي ضفدع إلى القمة * لأن البرج عال جدا" . وبدأت الضفادع تسقط من الأعياء واحدا تلو الآخر ما عدا تلك المتحمسة المليئة بالنشاط. وبدأت الحشود تصرخ : " انه صعب جدا * فلن يستطيع أحد أن يصل " .

واستمر سقوط المزيد من الضفادع الصغيرة ما عدا ضفدعا واحدا استمر في الصعود إلى القمة* أعلى وأعلى * ولم يتخل عن إصراره أبدا * وفي النهاية سقطت كل الضفادع ما عدا الضفدع الصغير الذي وصل إلى القمة . أرادت كل الضفادع التعرف عليه ومعرفة كيف استطاع أن يصل ؟! والكل سأل : " من أين أتى هذا الضفدع بالقوة للوصول إلى البرج؟ " * عندها اكتشف الكل أن الضفدع الفائز كان أصما .

فلا تصغ أبدا إلى ميول الآخرين السلبية والتشاؤمية * لأنهم يسلبونك أحلامك الجميلة وامالك التي تحتفظ بها في قلبك. فكر دائما في قوة تأثير الكلمات لأن كل ما تسمع أو تقرأ يؤثر في أفعالك * وعليه كن إيجابيا وفوق كل ذلك كن أصم عندما يقول لك أحدهم أنك لا تستطيع أن تحقق أحلامك ... ودائما قل : أنا أستطيع .

الحكمة
عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس بإمكانك أن تفعلها (روزفلت) . وسئل (نابليون) : كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفردا جيشك ؟
فأجاب : كنت أرد بثلاث على ثلاث .
من قال : لا أقدر * قلت له : حاول .
من قال : لا أعرف * قلت له : تعلم .
ومن قال : مستحيل * قلت له : جرب .

ابن البلد 05-23-2011 12:53 AM

كأس شاي مر

لو أن هناك كأس شاي مر وأضفت إليه سكرا * ولكن لم تحرك السكر فهل ستجد طعم للحلاوة في الشاي ؟؟؟ بالتأكيد لا . أمعن النظر في كأس الشاي لمدة دقيقة ثم تذوق الشاي* هل تغير شيء ؟؟؟ هل تذوقت الحلاوة ؟ أعتقد لا . ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد وأنت لم تذق حلاوته بعد !!! محاولة أخيرة * ضع يدك على رأسك ودر حول الكأس وتمنى أن يصبح الشاي حلوا .

إذا كل ذلك من الجنون وقد يكون سخفا * فلن يصبح الشاي حلوا بل سيبرد ولن تشربه أبدا . كذلك الحياة * فهي مثل كوب الشاي المر والقدرات التي وهبك الله إياها وحب الخير للناس والخير الذي جعله الله في نفسك كل هذا يمثل السكر. إذا حين تحركه تتذوق الطعم الحلو.


الحكمة
إعمل لدنياك ولا تنسى اخرتك * وتوكل على الله لتصبح حياتك أفضل وتتذوق حلاوة الإنتاج والعمل والاجتهاد * فتصبح حياتك أفضل من أي كأس شاي يعدل المزاج

ابن البلد 05-23-2011 12:54 AM

القرود الخمسة

أحضر رجل خمسة قرود ووضعها في قفص * وعلق في منتصف القفص حزمة من الموز ووضع تحتها سلما. بعد مدة قصيرة وجد أن قردا ما من المجموعة سيعتلي السلم محاولا الوصول إلى الموز * وما أن وضع يده على الموز حتى أطلق الرجل رشاشا من الماء البارد على القردة الأربعة الباقية وأرعبها !!! بعد قليل حاول قرد اخر أن يعتلي السلم نفسه ليصل إلى الموز فقام الرجل وكرر العملية نفسها ورش القردة الباقية بالماء البارد. كرر العملية أكثر من مره وبعد مدة وجد أنه ما أن يحاول أي قرد أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز فستمنعه المجموعة * خوفا من الماء البارد.

بعد مدة * قام الرجل بإبعاد الماء البارد وأخرج قردا من الخمسة خارج القفص ووضع مكانه قردا جديدا اسمعه سعدان* سعدان هذا لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد * فسرعان ما ذهب سعدان إلى السلم لقطف الموز* حينها هبت مجموعة القردة المرعوبة من الماء لمنعه ومهاجمته * بعد أكثر من محاولة سيتعلم سعدان أنه إن حاول قطف الموز فسينال عقابه من باقي أفراد المجموعة.

بعدها أخرج الرجل قردا اخر ممن عاصرت حوادث رش الماء البارد غير القرد سعدان وأدخل قردا جديدا عوضا عنه* فوجد أن المشهد نفسه تكرر من جديد * القرد الجديد يذهب إلى الموز والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه بما فيها القرد الجديد سعدان على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء ولا يدري لماذا ضربته المجموعة في السابق* كل ما هناك أنه تعلم أن لمس الموز يعني ( معاقبة جماعية ) على يد المجموعة * لذلك ستجده يشارك ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات على القرد الجديد ( ربما تعويضا عما لحقه من ضرب ) .

استمر الرجل بتكرار الموضوع نفسه * إذ أخرج قردا ممن عاصروا رش الماء ووضع قردا جديدا * ويتكرر الموقف نفسه . وكرر هذا الأمر إلى أن استبدل كل المجموعة القديمة ممن تعرضت لرش الماء بمجموعة جديدة كليا. في النهاية وجد أن القردة ستستمر تنهال ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم * لماذا ؟؟؟ لا أحد من القرود يدري * لكن هذا ما وجدت المجموعة نفسها عليه منذ أن جاءت.
الحكمة
إن هذه القصة ليست على سبيل الدعابة * وإنما هي من دروس علم الإدارة الحديثة . فلينظر كل منا إلى مقر عمله* فكم من القوانين والإجراءات المطبقة تطبق بالطريقة نفسها وبالأسلوب البيروقراطي غير المقنع نفسه منذ الأزل * ولا يجرؤ أحد على السؤال : لماذا يا ترى تطبق بهذه الطريقة؟ بل سيجد الكثيرين ممن يعملون معه * على الرغم من أنهم لا يعلمون سبب تطبيقها * يستميتون في الدفاع عنها وابقائها على حالها . لكن غير ما أنت مقتنع بتغييره دون النظر إلى قناعات الآخرين.

ابن البلد 05-23-2011 12:55 AM

أزواج للبيع

في إحدى المدن افتتح متجر لبيع الأزواج * حيث يمكن للمرأة الذهاب لاختيار الزوج بنفسها. ومن بين التعليمات التي وضعت في المدخل حول أسلوب عمل المتجر : أن للمرأة فرصة الدخول مرة واحدة للمتجر * ويمكن الاختيار من أحد الطوابق أو الذهاب إلى الطابق الآخر الأعلى منه ولكن لا يمكن النزول إلى أسفل.

دخلت إحدى النساء متجر الأزواج لاختيار زوج لها * في مدخل الطابق الأول علامة : الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله.
وفي مدخل الطابق الثاني علامة : الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم.
وفي مدخل الطابق الثالث علامة : الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب.

وكانت المرأة تفكر وتستمر في الصعود وقد وصلت إلى الطابق الرابع لتجد علامة : الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ويساعدون زوجاتهم في أعمال المنزل.

فتعجبت المرأة في خلجات نفسها : يا الهي * إني لا استطيع التحمل* سأوافق.
.
.
.

لكنها استمرت في الصعود * وفي مدخل الطابق الخامس وجدت علامة : لرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ويتمتعون برومانسية عالية دائما. وكادت تطأ قدمها ذلك الطابق إلا أنها استمرت بالصعود.

وفي مدخل الطابق السادس وجدت علامة : أنت الزائرة رقم ( 4*254*152 ) وليس هناك أي رجال في هذا الطابق * لان هذا الطابق وجد خصيصا ليبرهن على أن معظم النساء من الصعب إرضاؤهن .
شكرا لك لتسوقك في متجر الأزواج * وانتبهي لخطواتك وأنتي تخرجين.
نتمنى لك يوما سعيدا .

الحكمة
إلى كل الرجال ذوي الضحكات القوية * والى كل النساء اللواتي يمكن أن يستوعبن الحقيقة : ( القناعة كنز ليس له ثمن * والطمع ضيع ما جمع

ابن البلد 05-23-2011 12:56 AM

فكر في الأفضل

يحكى أن ملكا كان يحكم واسعة جدا وأراد يوما القيام برحلة برية طويلة * وأثناء عودته وجد أن أقدامه قد تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة * فأصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المدينة بالجلد.

واكن أحد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدميه فقط . فكانت هذه بداية نعل الأحذية.


الحكمة
إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم * بل اعمل التغيير في نفسك أولا وحاول بعد ذلك تغيير العالم ما استطعت الى ذلك سبيلا. فهناك حلول أسهل بكثير من الحلول المعقدة والمكلفة * فقط يجب أن تبحث عنها.

ابن البلد 05-23-2011 12:57 AM

قيد السلاسل

لاحظ أحد زوار إحدى حدائق الحيوان أن فيلا من الفيلة الضخمة قد ربط بواسطة حبل صغير يلتف حول قدمه الأمامية * فليس هناك سلاسل ضخمة أو أقفاص!!! كان من الملاحظ جدا أن الفيل يستطيع بسهولة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء * لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك.
شاهد هذا الزائر مدرب الفيل بالقرب منه * فسأله: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟؟؟

أجاب المدرب : حسنا * حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن* كنا نستخدم لها قيدا في حجم القيد الحالي لنربطها به* وكانت هذه القيود في ذلك العمر كافيه لتقييدها. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها * بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبدا التخلص منه.

فيقول ذلك الزائر : كنت مندهشا جدا * فهذه الحيوانات التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة تستطيع بسهولة أن تتحرر من قيودها * لكنها اعتقدت أنها لن تستطيع فبقيت مكانها.


الحكمة
الكثي منا كالفيل أيضا * يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئا * وذلك بسهولة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك* أو أننا حاولنا ذلك ذات يوم ولم نفلح.

حاول أن تصنع شيئا * فالمستحيل هو لا شيء
.

ابن البلد 05-23-2011 12:58 AM

اللعبة

دخل ولد صغير إلى محل الحلاقة * فهمس الحلاق للزبون : هذا أغبى ولد في العالم * انتظر وأنا أثبت لك. *وضع الحلاق درهما في يد و25 فلسا في اليد الأخرى * ونادى الولد وعرض عليه المبلغين * فأخذ الولد ال 25 فلسا ومشى.

قال الحلاق : ألم أقل لك * هذا الولد لا يتعلم أبدا . كل مره يكرر الشيء نفسه.

عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجا من محل الايسكريم * فدفعته الحيرة أن يسأل الولد * فتقدم منه وسأله : لماذا تأخذ ال 25 فلسا كل مره ولا تأخذ الدرهم ؟؟؟

قال الولد : ﻷن اليوم الذي اخذ فيه الدرهم تنتهي اللعبة.


الحكمة
لا تستحقرن صغيرا على صغره * فالبعوضة تدمي مقلة الأسد.



الساعة الآن 05:48 PM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009