شكرا الك أخوي عجوري ولي الفخر حديثك يرعب قلب الباطل سيبقى الصواب يعترف بأنه الأشقى ولا بد للقلم أن يحاول أن يعالج الاعوجاج لي عودة وربما لي حديث من النفس للروح