اليوم الأربعين أربعون يوما مضت و الأخت غائبة ..........و بنات الحور يرقصن لها في السما ولكن هيهات هيهات الرجوع ثانية ...........فسكنها اليوم مع الصالحين و أهل التقى و بعدها بمشيئة الله نلتقي ............فنشرب من حوض النبي فلا ضما ابو أمجد