عرض مشاركة واحدة
قديم 09-28-2010, 01:46 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


المتاحف في الأردن


متحف الآثار الأردني




بني متحف الآثار الأردني عام 1951 م على موقع جبل القلعة ، و يضم مجاميع القطع الأثرية الواردة للمتحف من الحفريات الأثرية التي أجريت في مختلف مواقع الأردن. ولقد رتبت المجاميع ترتيبا زمنيا متسلسلا من العصر الحجري القديم و بالتدريج حتى العصور الإسلامية. وتشمل معروضات المتحف قطعا فخارية متنوعة وزجاجية و معدنية و تماثيل من الفخار والجص و الحجر، و نقوش و كتابات و أختام و مجموعات من الحلي الذهبية، و نقود تمثل مختلف العصور التاريخية.
و العصور الممثلة في متحف الآثار الأردني هي :-
1- العصر الحجري القديم 1000*000 – 10*000 عام مضت تقريبا.
2-العصر الحجري الحديث / قبل الفخاري 8300 -5500 ق. م .
3- العصر الحجري الحديث / الفخاري 5500 – 4300 ق.م .
4- الحجر الحجري النحاسي / الكاثوليكي 4300-3300 ق.م .
5- العصر البرونزي المبكر 3300 -1900 ق.م .
6- العصر البرونزي الوسيط 1900 – 1550 ق.م.
7- العصر البرونزي المتأخر 1550 -1200 ق.م.
8- العصر الحديدي 1200 - 550 ق.م.
9- الفترة الفارسية / العصر الحديدي 550- 350 ق.م .
10- العصر الهلينستية 332 – 63 ق.م .
11- الفترة النبطية 312 ق.م – 106 م.
12- الفترة الرومانية 63 ق.م 324 م.
13- الفترة البزينطية 324 – 636م.
14- العصر الإسلامي 636 م – الوقت الحالي .
أ- الفترة الأموية 661- 750 م.
ب- الفترة العباسية 750 – 969 م.
ج- الفترة الأيوبية /المملوكية 1173- 1516 م.

و من أهم محتويات المتحف تماثيل عين غزال الجصية التي يعود تاريخها إلى حوالي 6000 ق.م، و كذلك مخطوطة البحر الميت النحاسية المكتوبة بالحروف الآرامية..

مركز هيا الثقافي


متحف للتراث والعلوم معد للأطفال، مع مرشدين عديدين لتجربة المعروضات.

متحف الحياة الشعبي



متحف الفلكلور الأردني



يقع قرب المدرج الروماني، ويعرض الحياة التقليدية في الأردن، ومنها الأزياء وأثاث ومحتويات البيت والآلات الموسيقية والمصنوعات اليدوية التي ترجع بتاريخها إلى القرن التاسع عشر

متحف التراث الشعبي الأردني




يقع أيضاً قرب المدرج الروماني، ويعرض الألبسة التراثية للأردنيين، إضافة إلى الأواني المنزلية. ويحتوي أيضاً على مجموعة من لوحات الموازئيك من بعض الكنائس البيزنطية في الأردن.


متحف الحلي والأزياء الشعبي

أتم تأسيس المتحف الشعبي للحلي و الأزياء الشعبية عام 1971 م و قد أنشئ هذا المتحف في الجهة الشرقية من المدرج الروماني بعمان، و من أهم أهدافه جمع التراث الشعبي الأردني و الفلسطيني من كافة مناطق الأردن ، بهدف حفظ و صيانة هذا التراث من الاندثار، وعرضه على الأجيال القادمة . كما يهدف المتحف إلى تقديم تراثنا إلى العالم و إبرازه بأبهى حلله من خلال عرضه بطريقة ملائمة و جميلة.
و يحتوي المتحف على خمس قاعات للعرض ، خصصت القاعة الأولى منها لأزياء الضفة الشرقية من مختلف المناطق . إما القاعة الثانية فتعرض فيها مجموعة من الأزياء الفلسطينية بالإضافة إلى أغطية الرأس المستعملة فيها. و تعرض في القاعة الرابعة مجموعة من أدوات الطبخ الشعبية المصنوعة من الفخار و الخشب بالإضافة إلى مجموعة من الحلي والملابس الفضية و ملابس العروس في الضفة الغربية. إما القاعة الخامسة الموجودة في القبو التابع للمدرج الروماني ، فتعرض فيها مجموعة من الفسيفساء من كنائس جرش و مادبا.

متحف المسكوكات القديمة

متحف صرح الشهيد



أقيم تخليدا لذكرى الشهداء الذين ضحوا بدمائهم دفاعا عن الوطن وأهله، وفيه معروضات تتحدث عن تاريخ القوات المسلحة الأردنية منذ الثورة العربية الكبرى وحتى أيامنا الحاضرة مثل: الأسلحة والعتاد واللباس، ويقع في عمان.

متحف الآثار / الجامعة الأردنية



متحف الحياة الشعبية / الجامعة الأردنية

جاءت فكرة إنشاء متحف الحياة الشعبية في الجامعة الأردنية عام 1977م وذلك لكي تكون محتويات هذا المتحف مجالا تطبيقيا لبعض المعارف النظرية التي تدرس في قسم علم الاجتماع عن الحياة الاجتماعية في المجتمع الأردني، وبخاصة تلك المعارف التي تتضمنها مادة الانثروبولوجيا.
وفي البداية قام الطلبة بإشراف مدرس مادة الانثروبولوجيا بجمع عناصر كثيرة من التراث الشعبي من بيوتهم على أساس التبرع، وقد نجحت الفكرة بالفعل حيث أقيم معرض للتراث الشعبي الأردني عام 1981م، وبعد هذا التاريخ أولى رئيس الجامعة هذا المتحف عناية كبيرة، وشكل لجنة لمتابعة تطويره إلى أن أصبح على ما هو عليه الآن.
ويضم المتحف عناصر كثيرة من التراث الشعبي، وهي الأدوات التي صنعها الإنسان الأردني واشتقها من البيئة الطبيعية المحيطة ومن الحيوان لتلبية متطلباته واحتياجاته المتعددة، وكان الإنسان الأردني يدخل على هذا العنصر بعض التجديدات والتحسينات لتتلاءم مع احتياجاته المتجددة، وقد صنفت محتويات المتحف حسب المادة التي صنعت منها الأداة وبحسب غرض الاستعمال، فأصبح المتحف يضم أدوات الزراعة واللباس والزينة والأثاث المنزلي وأدوات الشرب والطعام والقهوة وبيت الشعر والأدوات الخاصة بالحيوان ونحوها.
والهدف من تأسيس هذا المتحف هو حفظ التراث الشعبي الأردني من الضياع والاندثار ليكون علامة بارزة على إنجازات المجتمع الأردني وإبداعاته، وأسلوب تفاعله مع البيئة الطبيعية المحيطة، وكيفية التعامل معها وتسخير مواردها لإشباع احتياجاته المتعددة. ويهدف المتحف كذلك إلى توفير العناصر والوسائل التي تلقي بعض الأضواء على طبيعة الحياة الاجتماعية التي كانت سائدة في المجتمع الأردني في فترة من تاريخه، والوقوف على القيم والعادات الاجتماعية التي كانت سائدة، وذلك لان هذه العناصر الثقافية المادية تعكس أساليب التنظيم الاجتماعي في نواح متعددة من الحياة الاجتماعية، وبخاصة أدوات الطعام والشراب وأدوات اللباس والزراعة.

المتحف الوطني للفنون الجميلة




أسست الجمعية الملكية للفنون الجميلة في عمان عام 1979م، وقد قامت الجمعية بتأسيس المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة الذي افتتح عام 1980م، في عمان _ جبل اللويبدة ليحقق الأهداف التالية:
1- رعاية الحركة الفنية التشكيلية في الأردن والبلدان العربية وبلدان العالم الثالث.
2- تبادل وإقامة المعارض بين المتحف الوطني والمتاحف العالمية والمؤسسات الأخرى في أمريكا وأوروبا والبلدان العربية للتعريف بالفن الأردني والعربي والإسلامي.
3- إقامة ندوات ومحاضرات ومؤتمرات ومهرجانات وورشات عمل في الأردن، والاشتراك في الندوات والمؤتمرات الفنية العالمية.
ابتدأ المتحف بمجموعة لا تتجاوز 50 عملا فنيا، وصلت حاليا إلى حوالي 2000 عمل تمثل إنتاج 520 فنانا من 43 دولة عربية وإسلامية. ولقد نظمت الجمعية أكثر من 50 معرضا في عمان بالتعاون مع المؤسسات الفنية والحضارية في أوروبا وأميركا مثل مركز بومبيدو في باريس، ومتحف فكتوريا والبرت في لندن، ومتحف التاريخ والفن في جنيف، ومتحف جامعة هارفارد للدراسات السامية، كما أعارت المتاحف التركية ومتحف الفن الحديث في القاهرة مجموعات خاصة لعرضها في المتحف الوطني في عمان.
ولقد أقامت الجمعية الملكية للفنون الجميلة معارضا لأعمال مميزة من مجموعتها الفنية في كل من فرنسا وتركيا وبولندا وبريطانيا

متحف آثار اربد

اتم تأسيس متحف آثار اربد في بداية الستينات مع افتتاح مكتب آثار اربد، وكان عبارة عن قاعة واحدة تقع على ظهر تل اربد الأثري، وكانت هذه القاعة تحوي بعض القطع التي عثر عليها من خلال التنقيبات الأثرية التي كانت تجري في المحافظة. ومع مرور الزمن، وتعدد الحفريات الأثرية في المحافظة، وزيادة المكتشفات الأثرية تم عام 1984م استئجار مبنى في الحي الجنوبي من مدينة اربد، وخصص الطابق الأرضي منه ليكون متحفا واسعا تعرض فيه الكنوز الأثرية المكتشفة.
ومن أهم ما تحتويه خزائن العرض في متحف آثار اربد: قطع أثرية فخارية وزجاجية تعود بتاريخها إلى مختلف العصور الأثرية بدءا بالعصر الحجري القديم وحتى العصر الإسلامي. وقد تم جمع أعداد كبيرة من الآثار من نتائج التنقيبات الأثرية التي تشرف عليها دائرة الآثار أو بالتعاون مع البعثات الأثرية الدولية، ومعظم هذه الآثار يعود إلى فترات تاريخية متعددة تبدأ بالألف الثالث قبل الميلاد، وتستمر عبر العصور الهلنستيه والرومانية والبيزنطية والإسلامية..







رد مع اقتباس