ابن زيدون أأسلبُ،من وصالِكِ،ما كسيتُ؟ وأٰغزلُ،عن رضاكَ وقد وَليتُ؟ وكيف،وفي سبيلِ هواكِ طوعاً لقيتُ من المَكَارِهِ مالَقِيتُ