عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2011, 01:15 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أمان
عضو ملكي
 
الصورة الرمزية أمان
إحصائية العضو






 

أمان غير متواجد حالياً

 


E3 ألعاب شعبية اردني









أولا: حكاية العاب المازات (الدواحل او القلول)
وهي كرات زجاجية بلورية ملونة او بلون واحد وقد تكون شفافة تذكرون (الحلبي، ملون، مائي،...،الخ) وصلت بنا الإيمان والإعتقاد بالخرافات الطفولية أن ندفع بالماز الواحد 5 قروش لشرائة لسبب خرافي يكمن في "إشاعة بثها صاحبة" انه "مازه" صياد أو نقيف..بشهادة الشهود .. هي الطفولة وبرائتها.... لقد كان هنالك عدة العاب تندرج تحت استخدام المازات (الدواحل) نذكر منها.





(أ) الجــورة :
يلعبُها اثنان على الأقل وتكون بحفر حفرة واحدة في الأرض "جورة" ومن ثم ترمى عليها مجموعة المازات والي دخل فيها مو مشكلة والباقي على الدور شرط وإذا فشل في التسديد احدهم ينتقل الدور للذي يلي ويترتب الدور حسب قرب "مازات" احدهم من الجورة وعند وصول اللعبة "الماز او القل او الدوحل" الأخير الذي ينجح في إدخاله الجوره من مرة واحدة فقط يأخذ كل محتويات الجورة من المازات –غنائم- اذا كانت اللعبة كسّيب أما دويد وهذا تصنيف حسب اتحاد الرعيان العالمي كل لاعب ياخذ "مازاته" للعلم كانت بعض الأحيان الغنائم بلعبة واحدة تصل للمائة وطريقة حملها داخل فردة جرابات على الغالب.
(ب) المــور:
وهو مثلث يرسم على التراب يتم وضع المازات على زواياه الخارجية وداخلة بتشكيلة المثلثات الهندسية ويتم اللعب من مسافة 4متر على الغالب، في البداية يصطف اللاعبين على الخط وعلى الدور اللي يصيب ويخرج "الماز" من المثلث يكون له –حلال زلال- ثم يبدأ اللعب من مكان سقوط الماز باتجاة المور الى ان ينفذ العدد الكلي للمور من المازات هذا حسب تصنيف اللعب "كسّيب او دويد" اقل عدد للعب هو شخصين
(ج) طخ ..شََّبر:
هما لعبتين منفصلتين لكن تشتركان بنفس المفهوم وتختلفات بطريقة احتساب نتيجة الربح ويلعبها اثنان فقط فــ "الطخ" هي إصابة ماز الخصم إصابة مباشرة فياخذة "كسبة" أما "الشبر" فهي ان تكون المسافه مابين ماز الخصم والرامي "شبر واحد فقط" وهنا يأخذ الماز المرمي "كسبة" وتلعب اثناء المسير دوما.
ثانيا: حكاية لعبة "التماميل"
التمول هو عبارة عن كومة من الرمل بحجم كفة اليد شكل هرمي تقريبا يصنع من التراب او ما شابة. تتكون اللعبة من فريقين ليس محصورا عدد إفرادهما يجلس في مكان ما الفريق الأول مع مراقب ثابت معهم من الفريق الثاني وفي هذه الأثناء يقوم الفريق الثانية بصناعة "تماميل" عير محدود عددها عادة ما تكون بين 70 الى مئة في أماكن تكون مخفية قدر الإمكان عن الفريق الأول حتى لا تكتشف بمنظورهم يعني مثلا ظهر دار .. تحت عجل في ... حوش .. خان ...خم دجاج ... الخ ومن ثم يفتح المحال للفريق الخصم في البحث وعد المكتشف من التمايل لغاية إعلانهم أنهم انتهوا من البحث ... بعد هذه يقوم الفريق اللاعب بكشف التماميل التي لم يكتشفها الفريق الخصم وعدها. بعد هذه المرحلة يتبادل الفريقان الأدوار وفي النهاية تقاس النتيجة النهائية بفارق عدد التماميل التي لم يكتشفها الفريق الآخر ويعلن الفوز لمن "العدد الأكبر".
ثالثا: حكاية لعبة الــجــُّور
هي مجموعة من الحفر غير محدودة العدد تحفر بخط مستقيم تتسع لكرة بلاستيكية حجمها بحجم قبضة اليد "تذكرونا" لونها احمر وفيها خطوط مموجة، عدد الحفر يكون بعدد اللاعبين وكل جورة تحمل اسم صاحبها "جورة خالد" مثلا يصطف اللاعبين حول " الــجــُّور" بخطين مستقيمن متقابلين واثنان منهم يسمّون "الديوك" على نهايتي حط "الجور" المستقيم يقومان بدحل الكرة من فوق الجور بخط مستقيم ومن تقع الكرة بجورتة علية ان يلتقطها ويرمي بها احد اللاعبين الذين هربوا جميعا فور وقوع الكرة بجورتة فإذا إصابت الكرة أحدهم واسمع علي مثلا توضع حصاة صغيرة بمعنى نقطة علية داخل جورتة"علي" واذا فشل الرامي بالتسديد وضعت الحصاة بجورتة هو لتحسب عليه نقطة خسارة وكذا تستمر اللعبة بتمرير الكرة من قبل "الديوك" وهم لاعبين أيضا بالمناسبة إلى إن ينتهي الشوط الأول وتكون النتيجة النهائية الفائز من في "جورتة" اقل عدد من الحصوات "النقاط" ثم يبدأ تصفير اللعبة والعودة الى نقطة البداية واللعب لشوط جديد.
رابعا: حكاية لعبة "حابس .. حي"
عادة ما تلعب عند احد أعمدة الإنارة حيث يكون للعمود دعامة من سلك معدني أو بين زاويتين حديديتين المهم يسمى الطرف الأول مثلا العمود حابس من "حبس" والثاني المربط حي من "حياة" ونفس التسميات بالنسبة للزوايا.
أما عن كيفية اللعب فتتم بتشكيل فريقين لا يقل عن 3 أشخاص أي منهما "الفريق الاول" و "الفريق الثاني" ثم يبدأ اللعب بعد القرعة الفريق اللاعب مسؤوليته حماية "الحي" –العمود- من أن يلمسه احد أعضاء الفريق الخصم فيقف عنده اللاعب ممسكا به "حيا" وأيضا إمساك الآخرين من الفريق الخصم ووضعهم عند "الحابس" إذا زاد عددهم عن واحد يمسكون بأيدي بعضهم للمحاولة في لمس يد "الحي" اللاعب" هناك فإذا ما لمسوه لاذوا بالفرار كطلقاء من الحابس فقد منحهم صديقهم من فريقهم حياة وتسمر اللعبة حتى ينجح الفريق اللاعب بسجن كل فريق خصومة على "الحابس" وعدم إيجاد إي "حي" ممسك بالحي فان حصل كل اللاعبين مسجونين على الحابس عدى "حي" واحد ..أحاط بهم الفريق الآخر للإيذان بالشروع بعملية محاولة إحياء الفريق لبعضه .. ثم المحاولة بإمساك اكبر عدد منهم وحبسهم مره أخرى. الفوز يقاس اذا ما كان كل الفريق ممسكا بالحي وليس لديهم اي "حابس" كنا نسميه ميت بعض الأحيان – يالها من لعُّبة كها ركض... ومراوغة ...وهجوم نعم هي لعبة شعبية رائعة قمة في اللياقة.







رد مع اقتباس