شاليط اعتقل في حرب وليس من طرف إرهابيين كما تصور إسرائيل وكان الأجدى ببرشلونة توجيه دعوة للمئات من الآلاف من الأسرى الفلسطينيين الذين ذاقوا الويل في السجون الإسرائيلية