. . . عش أنت، إنّي متُّ بعدك وأطل إلى ما شئت صدّك كانت بقايا للغرام بمهجتي فختمت بعدك ما كان ضرّك لو عدلت أما رأت عيناك قدّك؟! "الأخطل الصغير"