عجور في الذاكرة تعن لنا عجور بل و تؤرِّق وكيف منام حين ريحك تصفر أنا كطيور في سماك حزينة لان مناها أن تحط بمنبر ومنبرها قدسٌ لشيخ مخلَّف غفا فكأن القدس مسجدها وعر لَكي تتهاوى العيون فليتك كزلزلة تهوي بهم فتحرِّر وقريتنا المهجور مسجدها سها طيرها الباقي فما يتدثر سلاه قَبيل السرب دون تاثر فظل لهذا الطير قوس تهجِّر على طلل من دار جد مجاهد عثرت على مفتاح جدي المصابر §§§§§§§§§§§§§§**********§§§§§§§§§§§§§§§