يا طـالـب المـجــد فـي عجــور مــورده =عـــذب مـعـيــن يـروّي غــلــة فـيـنـــــا=شــــم الأنــــــوف أبــاة دام عـــزهــــــم =هـــم الأوائــل إن نــادى مـنــاديــــــنــــا=تـفـوح يـا بـاقـة الأزهـــار فـي وطـنــي =فــوح الأريـــج ونـفـح الطيــب يغـريـنـا كلمة الإدارة


مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور       »     عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية       »     سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م       »     عجور التاريخ و الحضارة       »     ميزانية قرية عجور - 1939       »     عجور - وقوعات الزواج 1915م       »     عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل       »     اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م       »     أراضي عجور المشاع - حصري       »     اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1       »     ضريبة الانتداب البريطاني "3"       »     عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور)       »     أراضي عجور الحكر       »     عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة       »     علم النفس الاجتماعي       »     ملوك المملكة الاردنية الهاشمية       »     موسوعة صور القدس- زهرة المدائن       »     دليل الجامعات العربية و العالمية       »     روائع الشعر العالمي       »     موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة       »    

آخر 25 مشاركات
ملف عن الحج وما يتعلق به (الكاتـب : نور الهدى - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          كبرت بنتــي / قصة مؤثرة (الكاتـب : أمان - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور (الكاتـب : م .نبيل زبن - آخر مشاركة : نور الهدى - )           »          عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ميزانية قرية عجور - 1939 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - وقوعات الزواج 1915م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور المشاع - حصري (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضريبة الانتداب البريطاني "3" (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور) (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور الحكر (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          كيف و متى تحدثين طفلك عن التحرش ؟ (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          قصص اطفال للبنوتات الحلوين (الكاتـب : اميرة عجور - آخر مشاركة : م .نبيل زبن - )           »          علم النفس الاجتماعي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ملوك المملكة الاردنية الهاشمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة صور القدس- زهرة المدائن (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          دليل الجامعات العربية و العالمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          روائع الشعر العالمي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضيف اليوم بصراحة (الكاتـب : Big heart - آخر مشاركة : ajoor - )


العودة   منتديات عجور - بيت كل العرب > قسم ابناء منتدى عجور > منتدى عمورية عجور للحصريات
منتدى عمورية عجور للحصريات حصريات خاصة بمنتديات عجور بيت كل العرب- تكريما لعمورية



إضافة رد
قديم 05-23-2011, 12:47 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي فن ادارة المواقف


بسم الله الرحمن الرحيم



وقع بين يدي كتاب فن ادارة المواقف
للكاتب محمد بن عبد الله الفريح

تتلخص فكرة الكتاب في سرد مجموعة من المواقف على شكل قصص

مع استخلاص حكمة من كل قصة قي نهايتها


اعجبني الطرح جدا

فاحببت ن اتشاركه و اياكم

فبحثت حتى وجدت هذه المقتطفات التي اتمنى ان تنال اعجابكم

سائلا المولى ان ينفعني و ينفعكم به







رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 12:47 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


خلق التغاضي





ترك رجل زوجته وأولاده من أجل وطنه * فقصد أرض معركة تدور رحاها على أطراف البلاد . وبعد انتهاء الحرب وفي أثناء العودة أخبر بأن زوجته مرضت بالجدري في غيابه فتشوه وجهها كثيرا جراء ذلك * تلقى الرجل الخبر بصمت وحزن عميقين شديدين . وفي اليوم اللاحق شاهده رفاقه مغمض العينين * فرثوا لحاله . وعلموا حينها أنه لم يعد يبصر فرافقوه إلى منزله . وأكمل بعد ذلك حياته مع زوجته وأولاده بشكل طبيعي .

وبعد ما يقرب من خمسة عشر عاما * توفيت زوجته . وحينها تفاجأ كل من حوله بأنه عاد مبصرا بشكل طبيعي وأدركوا أنه أغمض عينيه طيلة تلك المدة كي لا يجرح مشاعر زوجته عند رؤيته لها. تلك الاغماضة لم تكن من أجل الوقوف على صورة جميلة للزوجة ومن ثم تثبيتها في الذاكرة والاتكاء عليها كلما لزم الأمر * لكنها من باب المحافظة على سلامة العلاقة الزوجية.



الحكمة

نحتاج في أحيان كثيرة أن نغمض أعيننا عمن نحب في هفواته وزلاته * وحتى وفي وضع لا يوجد له حل من أجل سعادتنا وسعادة من نحب * ونكون ممن اغمض عينيه قليلا عن عيوب الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم








رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 05:11 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أمان
عضو ملكي
 
الصورة الرمزية أمان
إحصائية العضو






 

أمان غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البلد [ مشاهدة المشاركة ]
خلق التغاضي





ترك رجل زوجته وأولاده من أجل وطنه * فقصد أرض معركة تدور رحاها على أطراف البلاد . وبعد انتهاء الحرب وفي أثناء العودة أخبر بأن زوجته مرضت بالجدري في غيابه فتشوه وجهها كثيرا جراء ذلك * تلقى الرجل الخبر بصمت وحزن عميقين شديدين . وفي اليوم اللاحق شاهده رفاقه مغمض العينين * فرثوا لحاله . وعلموا حينها أنه لم يعد يبصر فرافقوه إلى منزله . وأكمل بعد ذلك حياته مع زوجته وأولاده بشكل طبيعي .

وبعد ما يقرب من خمسة عشر عاما * توفيت زوجته . وحينها تفاجأ كل من حوله بأنه عاد مبصرا بشكل طبيعي وأدركوا أنه أغمض عينيه طيلة تلك المدة كي لا يجرح مشاعر زوجته عند رؤيته لها. تلك الاغماضة لم تكن من أجل الوقوف على صورة جميلة للزوجة ومن ثم تثبيتها في الذاكرة والاتكاء عليها كلما لزم الأمر * لكنها من باب المحافظة على سلامة العلاقة الزوجية.



الحكمة

نحتاج في أحيان كثيرة أن نغمض أعيننا عمن نحب في هفواته وزلاته * وحتى وفي وضع لا يوجد له حل من أجل سعادتنا وسعادة من نحب * ونكون ممن اغمض عينيه قليلا عن عيوب الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم


بارك الله فيك اخوي ابن البلد
دائما اجد كل ما يسر ناظري وخاطري في متصفحك
****

العلاقه عاطفيه بين الزوجين من الرائع ان تكون متوازنه بعقل وقلب مفتوحين وتعرف كيف تجعل بينك وبين الطرف الأخر نوعا من المشاركه الحميمه. وهذاالنوع من العلاقات هو الأكثر قدرة على تخطي كل الأزمات العاطفيه
*****
الحياة الزوجية في القران الكريم





























رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 05:17 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمان [ مشاهدة المشاركة ]
بارك الله فيك اخوي ابن البلد

دائما اجد كل ما يسر ناظري وخاطري في متصفحك
****


العلاقه عاطفيه بين الزوجين من الرائع ان تكون متوازنه بعقل وقلب مفتوحين وتعرف كيف تجعل بينك وبين الطرف الأخر نوعا من المشاركه الحميمه. وهذاالنوع من العلاقات هو الأكثر قدرة على تخطي كل الأزمات العاطفيه
*****
الحياة الزوجية في القران الكريم
























كل الشكر خيتي امان على مرورك العطر

و انا دائما اجد في مشاركاتك قيمة عالية و اضافة نوعية

حفظك الله و رعاك






رد مع اقتباس
قديم 07-14-2011, 02:54 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عمر ثلجي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عمر ثلجي
إحصائية العضو






 

عمر ثلجي غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البلد [ مشاهدة المشاركة ]
خلق التغاضي





ترك رجل زوجته وأولاده من أجل وطنه * فقصد أرض معركة تدور رحاها على أطراف البلاد . وبعد انتهاء الحرب وفي أثناء العودة أخبر بأن زوجته مرضت بالجدري في غيابه فتشوه وجهها كثيرا جراء ذلك * تلقى الرجل الخبر بصمت وحزن عميقين شديدين . وفي اليوم اللاحق شاهده رفاقه مغمض العينين * فرثوا لحاله . وعلموا حينها أنه لم يعد يبصر فرافقوه إلى منزله . وأكمل بعد ذلك حياته مع زوجته وأولاده بشكل طبيعي .

وبعد ما يقرب من خمسة عشر عاما * توفيت زوجته . وحينها تفاجأ كل من حوله بأنه عاد مبصرا بشكل طبيعي وأدركوا أنه أغمض عينيه طيلة تلك المدة كي لا يجرح مشاعر زوجته عند رؤيته لها. تلك الاغماضة لم تكن من أجل الوقوف على صورة جميلة للزوجة ومن ثم تثبيتها في الذاكرة والاتكاء عليها كلما لزم الأمر * لكنها من باب المحافظة على سلامة العلاقة الزوجية.



الحكمة

نحتاج في أحيان كثيرة أن نغمض أعيننا عمن نحب في هفواته وزلاته * وحتى وفي وضع لا يوجد له حل من أجل سعادتنا وسعادة من نحب * ونكون ممن اغمض عينيه قليلا عن عيوب الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم



..............................
..............................

يا الله ... فعـــلا يعجــز الكـلام عن الكلام ....

يعجز الصمــــت عن السكون ، عن السكوت

فكيف واذ به صامت مخزول الدمـع والحال...؟

صدقا هذه القصة من القصص الرائعة والمذهله بنظري في روعة الوفاء

في براعة الإيثار وفنون التعامل ، وقمة الصبر والعناء ، وصدق الاحساس

قصه تجذرت ما بين الجفون فلم يبقى له نظر من اجل ان لا تهون .....؟

اخي العزيز ابن البلد ... امتعنا بما يـــروق لك ، فيروقنــا جميعا
لا حرمنا الله روعة طرحك وسردك الجميل الأنيق ، مـع التحيــه






رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 12:49 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


من حياة الفراشة



في يوم من الأيام وقف رجل يراقب لعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التي بدأت بالانفراج قليلا قليلا* وهي تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير في شرنقتها* وفجأة سكنت! وبدت كأنها غير قادرة على الاستمرار. ظن الرجل أن قواها قد استنفذت للخروج من ذلك الثقب الصغير أو حتى توسعته قليلا . ثم توقفت تماما.

شعر الرجل بالعطف عليها وقرر مساعدتها * فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة. عندها سقطت الفراشة بسهولة من شرنقتها ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة . ظل الرجل يراقبها معتقدا أن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر وأن جسمها النحيل سوف يقوى وتصبح قادرة على الطيران* لكن شيئا من ذلك لم يحدث وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف وأجنحة ذابلة * ولم تستطع الطيران أبدا أبدا.

ما الذي فعله لطف ذلك الرجل وحنانه ؟؟؟ لم يعلم أن قدرة الله عز وجل ورحمته بالفراشة جعلت الانتظار لها سببا لخروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران . أحيانا نحتاج إلى الصراع في حياتنا اليومية وإذا ما قدر الله لنا الحياة بلا مصاعب فسنعيش مقعدين كسحاء وربما لن نقوى على مواجهة تحديات الحياة .

طلبت القوة فأعطاني الله التحديات الأقوى. طلبت الحكمة فأعطاني الله المشكلات لحلها . طلبت التوفيق والسداد فأعطاني الله العقل والجسم لأعمل. طلبت الشجاعة فأعطاني الله العقبات لأتخطاها. طلبت المحبة فأعطاني الله أشخاصا متعبين في التعامل ﻷساعدهم بمحبة. طلبت الثناء والعطف فأعطاني الله الفرص المختلفة للعمل من خلالها. لم أحصل على شيء مما طلبت !!! ولكن الله بالتأكيد قد وهبني كل ما أحتاجه.

عش حياتك بلا خوف وواجه الصعاب وأثبت لنفسك وللآخرين قدرتك على اجتيازها. كن صبورا * عالما بما تعمل* عاملا بما تعلم * وأهم شيء أن تحب لأخيك ما تحبه لنفسك . فلن تؤمن إلا بها .

الحكمة
في أحيان كثيرة يكون العطف وتكون الرحمة في غير موضعها سببا لشقاء الآخرين وتعاستهم. فوضع الشيء في موضعه من أروع صفات البشر تجاه بعضهم.







رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 08:24 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
دانية العجوري
عضو هام
 
الصورة الرمزية دانية العجوري
إحصائية العضو







 

دانية العجوري غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البلد [ مشاهدة المشاركة ]
من حياة الفراشة


في يوم من الأيام وقف رجل يراقب لعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التي بدأت بالانفراج قليلا قليلا* وهي تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير في شرنقتها* وفجأة سكنت! وبدت كأنها غير قادرة على الاستمرار. ظن الرجل أن قواها قد استنفذت للخروج من ذلك الثقب الصغير أو حتى توسعته قليلا . ثم توقفت تماما.

شعر الرجل بالعطف عليها وقرر مساعدتها * فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة. عندها سقطت الفراشة بسهولة من شرنقتها ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة . ظل الرجل يراقبها معتقدا أن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر وأن جسمها النحيل سوف يقوى وتصبح قادرة على الطيران* لكن شيئا من ذلك لم يحدث وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف وأجنحة ذابلة * ولم تستطع الطيران أبدا أبدا.

ما الذي فعله لطف ذلك الرجل وحنانه ؟؟؟ لم يعلم أن قدرة الله عز وجل ورحمته بالفراشة جعلت الانتظار لها سببا لخروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران . أحيانا نحتاج إلى الصراع في حياتنا اليومية وإذا ما قدر الله لنا الحياة بلا مصاعب فسنعيش مقعدين كسحاء وربما لن نقوى على مواجهة تحديات الحياة .

طلبت القوة فأعطاني الله التحديات الأقوى. طلبت الحكمة فأعطاني الله المشكلات لحلها . طلبت التوفيق والسداد فأعطاني الله العقل والجسم لأعمل. طلبت الشجاعة فأعطاني الله العقبات لأتخطاها. طلبت المحبة فأعطاني الله أشخاصا متعبين في التعامل ﻷساعدهم بمحبة. طلبت الثناء والعطف فأعطاني الله الفرص المختلفة للعمل من خلالها. لم أحصل على شيء مما طلبت !!! ولكن الله بالتأكيد قد وهبني كل ما أحتاجه.

عش حياتك بلا خوف وواجه الصعاب وأثبت لنفسك وللآخرين قدرتك على اجتيازها. كن صبورا * عالما بما تعمل* عاملا بما تعلم * وأهم شيء أن تحب لأخيك ما تحبه لنفسك . فلن تؤمن إلا بها .

الحكمة
في أحيان كثيرة يكون العطف وتكون الرحمة في غير موضعها سببا لشقاء الآخرين وتعاستهم. فوضع الشيء في موضعه من أروع صفات البشر تجاه بعضهم.


حروف كتبت بأبداع
وستمتعنا بما طرحت
من سلسله متواصلة البهاء
من فيض عطائك
شكراً لك اخي العزيز ع الطرح الراقي








رد مع اقتباس
قديم 05-24-2011, 12:55 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية العجوري [ مشاهدة المشاركة ]
حروف كتبت بأبداع
وستمتعنا بما طرحت
من سلسله متواصلة البهاء
من فيض عطائك
شكراً لك اخي العزيز ع الطرح الراقي



كل الشكر اختي دانية على مرورك العطر الذي يسعدني دائما

يعني كمان هون بتدوري عالفراشات

ههههههه

شكرا جزيلا






رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 12:52 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


الضفدع الصغير



كانت هناك مجموعة ضفادع صغيرة قررت القيام بمسابقة للجري * وقد تمثل التحدي في الوصول إلى أعلى قمة برج. فتجمعت الحشود من الضفادع للسباق والتشجيع. بدأ السباق * وبأمانة لم يصدق الحضور أن أحدا من هذه الضفادع الصغيرة سيستطيع أن يحقق التحدي وأن يصل إلى قمة البرج * فكل ما تسمعه من الحشود هو : " مستحيل ... مستحيل " أو " لا يمكن أن يصل أي ضفدع إلى القمة * لأن البرج عال جدا" . وبدأت الضفادع تسقط من الأعياء واحدا تلو الآخر ما عدا تلك المتحمسة المليئة بالنشاط. وبدأت الحشود تصرخ : " انه صعب جدا * فلن يستطيع أحد أن يصل " .

واستمر سقوط المزيد من الضفادع الصغيرة ما عدا ضفدعا واحدا استمر في الصعود إلى القمة* أعلى وأعلى * ولم يتخل عن إصراره أبدا * وفي النهاية سقطت كل الضفادع ما عدا الضفدع الصغير الذي وصل إلى القمة . أرادت كل الضفادع التعرف عليه ومعرفة كيف استطاع أن يصل ؟! والكل سأل : " من أين أتى هذا الضفدع بالقوة للوصول إلى البرج؟ " * عندها اكتشف الكل أن الضفدع الفائز كان أصما .

فلا تصغ أبدا إلى ميول الآخرين السلبية والتشاؤمية * لأنهم يسلبونك أحلامك الجميلة وامالك التي تحتفظ بها في قلبك. فكر دائما في قوة تأثير الكلمات لأن كل ما تسمع أو تقرأ يؤثر في أفعالك * وعليه كن إيجابيا وفوق كل ذلك كن أصم عندما يقول لك أحدهم أنك لا تستطيع أن تحقق أحلامك ... ودائما قل : أنا أستطيع .

الحكمة
عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس بإمكانك أن تفعلها (روزفلت) . وسئل (نابليون) : كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفردا جيشك ؟
فأجاب : كنت أرد بثلاث على ثلاث .
من قال : لا أقدر * قلت له : حاول .
من قال : لا أعرف * قلت له : تعلم .
ومن قال : مستحيل * قلت له : جرب .






رد مع اقتباس
قديم 05-23-2011, 12:53 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابن البلد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابن البلد
إحصائية العضو






 

ابن البلد غير متواجد حالياً

 


افتراضي


كأس شاي مر



لو أن هناك كأس شاي مر وأضفت إليه سكرا * ولكن لم تحرك السكر فهل ستجد طعم للحلاوة في الشاي ؟؟؟ بالتأكيد لا . أمعن النظر في كأس الشاي لمدة دقيقة ثم تذوق الشاي* هل تغير شيء ؟؟؟ هل تذوقت الحلاوة ؟ أعتقد لا . ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد وأنت لم تذق حلاوته بعد !!! محاولة أخيرة * ضع يدك على رأسك ودر حول الكأس وتمنى أن يصبح الشاي حلوا .

إذا كل ذلك من الجنون وقد يكون سخفا * فلن يصبح الشاي حلوا بل سيبرد ولن تشربه أبدا . كذلك الحياة * فهي مثل كوب الشاي المر والقدرات التي وهبك الله إياها وحب الخير للناس والخير الذي جعله الله في نفسك كل هذا يمثل السكر. إذا حين تحركه تتذوق الطعم الحلو.


الحكمة
إعمل لدنياك ولا تنسى اخرتك * وتوكل على الله لتصبح حياتك أفضل وتتذوق حلاوة الإنتاج والعمل والاجتهاد * فتصبح حياتك أفضل من أي كأس شاي يعدل المزاج






رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:00 AM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009