يا طـالـب المـجــد فـي عجــور مــورده =عـــذب مـعـيــن يـروّي غــلــة فـيـنـــــا=شــــم الأنــــــوف أبــاة دام عـــزهــــــم =هـــم الأوائــل إن نــادى مـنــاديــــــنــــا=تـفـوح يـا بـاقـة الأزهـــار فـي وطـنــي =فــوح الأريـــج ونـفـح الطيــب يغـريـنـا كلمة الإدارة


مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور       »     عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية       »     سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م       »     عجور التاريخ و الحضارة       »     ميزانية قرية عجور - 1939       »     عجور - وقوعات الزواج 1915م       »     عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل       »     اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م       »     أراضي عجور المشاع - حصري       »     اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1       »     ضريبة الانتداب البريطاني "3"       »     عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور)       »     أراضي عجور الحكر       »     عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة       »     علم النفس الاجتماعي       »     ملوك المملكة الاردنية الهاشمية       »     موسوعة صور القدس- زهرة المدائن       »     دليل الجامعات العربية و العالمية       »     روائع الشعر العالمي       »     موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة       »    

آخر 25 مشاركات
ملف عن الحج وما يتعلق به (الكاتـب : نور الهدى - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          كبرت بنتــي / قصة مؤثرة (الكاتـب : أمان - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور (الكاتـب : م .نبيل زبن - آخر مشاركة : نور الهدى - )           »          عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ميزانية قرية عجور - 1939 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - وقوعات الزواج 1915م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور المشاع - حصري (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضريبة الانتداب البريطاني "3" (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور) (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور الحكر (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          كيف و متى تحدثين طفلك عن التحرش ؟ (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          قصص اطفال للبنوتات الحلوين (الكاتـب : اميرة عجور - آخر مشاركة : م .نبيل زبن - )           »          علم النفس الاجتماعي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ملوك المملكة الاردنية الهاشمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة صور القدس- زهرة المدائن (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          دليل الجامعات العربية و العالمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          روائع الشعر العالمي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضيف اليوم بصراحة (الكاتـب : Big heart - آخر مشاركة : ajoor - )


العودة   منتديات عجور - بيت كل العرب > الاقسام العامة > المنتدى الثقافي
المنتدى الثقافي الشعر واحة من واحات الأدب فلنستظل بها من شمس الحياة القاسية



إضافة رد
قديم 11-24-2010, 01:42 PM رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي




الصراع العربي _ الإسرائيلي أمام القمة العربية -المسيح المعلم والتشجيع -في ندوة بنقابة الصحفيين (المرأة المصرية مالها وماعليها) -فيروس اجتماعي اسمه الإهمال وراء انتشار إنفلونزا الطيور -تربية الكلاب في البيوت لها شروط -ثقافة القول واللا فعل -مخاوف من دعوة انتشار الكوليرا من جديد -مؤتمر بحث كيفية حماية أثارنا المصرية (التعدي علي الأثار قضية ساخنة منتظر صدور قانون الأثار الجديد)







رد مع اقتباس
قديم 11-24-2010, 01:44 PM رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي




علم الفسيولوجي أو علم وظائف الأعضاء هو العلم الذي يدرس وظائف جميع أعضاء الجسم، وكيفية تنظيم هذه الوظائف، ومدى ال الوظيفي بين كل عضو من أعضاء الجسم، والأعضاء الأخرى، والعوامل التي تؤثر على أداء أعضاء الجسم، ومدى تكيف الأداء الوظيفي لأعضاء الجسم المختلفة للمتغيرات التي يتعرض لها الجسم، ومدى تأثير هذا التكيف في مجابهة الظروف المختلفة التي يتعرض لها الجسم. ومن المعروف أن الكائن الحي متعدد الخلايا، مثل الإنسان يتكون من البلايين من الوحدات التركيبية التي تعرف بالخلية، وأن الخلايا تكون الأنسجة، والأنسجة تكون الأعضاء، والأعضاء تكون الأجهزة، مثل الجهاز الدوري والجهاز التنفسي والجهاز العصبي.... إلخ. ويلاحظ أن أداء عمل معين يقع العبء الأساسي له على جهاز معين، ولكن باقي أعضاء الجسم تساعد هذا الجهاز في تحقيق هذا الأداء على الوجه الأكمل، وعلى سبيل المثال فالعبء الأساسي للنشاط الرياضي يقع على العضلات، ولكن باقي أجهزة الجسم تعمل على مساعدة العضلات على تحقيق الأداء الأمثل، وذلك بتوفير عناصر الطاقة والتخلص من الفضلات، ونجد أن تحقيق ذلك يحتاج لجميع أجهزة الجسم، فمنها من يعمل أثناء الأداء أو قبله أو بعده، ويتم ذلك بطريقة متكاملة ومنظمة، وذلك عن طريق الدور القيادي الذي يقوم به الجهاز العصبي من خلال الإشارات العصبية، والانعكاسات العصبية، وجهاز الغدد الصماء عن طريق إفراز مجموعة من الهرمونات يحملها الدم إلى أجهزة الجسم؛ لتحقيق هذا التكامل الوظيفي، وعلى ذلك يمكن القول بأن جميع أجهزة الجسم تعمل كوحدة متكاملة، لتحقيق الأداء الوظيفي الأمثل لتحقيق مصلحة ورفاهية الكائن الحي. ويتميز الإنسان كغيره من الكائنات الحية بصفة الحياة، وهذه الصفة تبدو من خلال عدة عمليات وصفات؛ تميز الكائنات الحية من الكائنات الغير حية. خصائص الكائنات الحية: 1- التمثل الغذائي: ويشمل كل المراحل التي تبدأ من لحظة تناول الغذاء حتى لحظة التخلص من الفضلات، ويشمل تناول الطعام – الهضم – الامتصاص – التمثيل الغذائي. 2- النمو: ويبدأ من بداية تكوين الجنين وينتهي بانتهاء الحياة. 3- التكاثر والتناسل: وذلك للمحافظة على النوع، ويتم ذلك بالانقسام في الكائنات الحية البدائية وبالتزاوج في الكائنات الحية الراقية. الحركة: وذلك للبحث عن الطعام والدفاع عن النفس، فتتحرك الكائنات الحية وحيدة الخلية بالأقدام الكاذبة، والكائنات الراقية بأعضاء الحركة. القدرة على التكيف للظروف البيئية: بخلاف الكائنات الحية الأخرى، فإن الإنسان ككائن اجتماعي يملك خواص تخليقية ذات كفاءة عالية جدًا؛ تميزه بجلاء عن الحيوانات، والصفة المميزة الرئيسية هي النشاط الكبير للجهاز العصبي، وصلة هذا النشاط بالتخاطب الإنساني، فالكلمة والتخاطب تساعد قدرة الإنسان في تكوين أفكار ومفاهيم عامة استطاع بها التغلب على الطبيعة، وتغيير الظروف المحيطة به طبقًا لرغبته الخاصة. والإنسان كجهاز حيوي مترابط ومعقد ومثل كل الكائنات عديدة الخلايا، فإن الإنسان يتكون من مجموعة من الخلايا التي تمثل الوحدة الأساسية من الناحية الوظيفية، ومن الناحية التكوينية تتحد هذه الخلايا مع بعضها، وتكون الأنسجة المختلفة التي تكون بدورها الأعضاء التي تتحد، وتكون الأجهزة، وأخيرًا فإن تلك الأجهزة تكون الكائن الحي، ومن بين هذه الأجهزة: 1- الجهاز العصبي. 2- الجهاز الدوري. 3- الجهاز التنفسي. 4- الجهاز الهضمي. وغيرها من الأجهزة، ونجد أن أجهزة الجسم المختلفة تتعلق إلى حد كبير بتركيب الإنسان، ولكن من الناحية الفسيولوجية (الوظيفية) لا تعمل هذه الأجهزة كل منها مستقلة عن غيرها، ولكن هناك صلات وثيقة ومتفاعلات مختلفة بين تلك الأجهزة سواء كانت أجهزة بأكملها، أو وحدات أقل من ذلك في الكائن الحي، ويمكن توضيح تلك العلاقة بين الأجهزة المختلفة في الكائن الحي بالتغيرات في أنشطتها. فالنشاط المكثف لعضو أو جهاز يصحبه تغيرات في الأجهزة الأخرى، وعلى سبيل المثال فالعمل العضلي يلعب دورًا كبيرًا في كل أنواع الأنشطة الرياضية، ولكن هذا العمل العضلي يصاحبه زيادة في التمثيل الغذائي لإطلاق الطاقة اللازمة للعمل الميكانيكي، وكذا يصاحبه زيادة في نشاط القلب والتنفس لإمداد العضلات بالدم والأكسجين، أيضًا يصاحبه زيادة في نشاط الجهاز الإخراجي للتخلص من الفضلات الزائدة، ومثل هذه التغيرات والمتفاعلات تنتظم وتترابط عن طريق الجهاز العصبي، وجهاز الغدد الصماء، وهذا هو الأساس في علم وظائف الأعضاء.







رد مع اقتباس
قديم 11-24-2010, 01:45 PM رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي




يظل للقرن العشرين مكانته البارزة في علوم الدراسات فهو ذلك القرن الذي تعاقبت فيه النظريات وتعددت حتى نكاد نظن أن الأدب لم يحظ باهتمام في تاريخه بقدر ما حظى به في القرن العشرين، حيث من المؤكد أنه، منذ ما بعد البنيوية وعبر العقود القليلة التي تلت ذلك، شهد النقد الأدبي تاريخًا جديدًا، فانبثقت أشكال جديدة من النقد توازن بين النظرية والتطبيق، كالتفكيكية، ونظريات التلقي واستجابة القارئ، والنقد القائم على التحليل النفسي والنقد النسائي.. الخ ولا شك أن هذا الزخم أصاب متلقي الأدب غير المتخصصين ببعض الارتباك حيث يصعب عليهم فض الاشتباك بين هذه النظريات التي قد تتناقض فيما بينها أو تتكامل وتتداخل. ومن المناسب، ونحن على وشك الانتهاء من هذا القرن، أن نلقي بنظرة أخيرة على سبيل المراجعة التاريخية المبسطة لنظريات الأدب خلال هذا القرن، نقول مبسطة حيث أحد أهداف هذه المراجعة نشر ثقافة نقدية للقارئ العادي قبل المتخصص، إسهامًا في ردم الهوة التي اتسعت بين متلقي الأدب ومنتجيه، حتى بات المبدع يشكو اغترابا دائمًا وعزلة صارمة عن قارئه، فلا شك أن التطور النظري الهائل للأدب والذي أصبح وريًا للفلسفة جعله ينأى بنفسه عن الإدراك المباشر، وحصر متابعته على مجموعة المشتغلين به، وبعد أن تعددت نظريات التلقي، لم تعد قراءة النص الأدبي أمرًا موكلاً إلى الذائقة الشخصية أو الانطباع الخاص، وأصبح على قارئ الأدب أن يلم ببعض المعارف الأولية التي تسهم في قراءة النص قراءة منضبطة. وربما كان أحد أهداف هذه المراجعة التاريخية لنظريات الأدب في القرن العشرين، هي إنها تقدم بانوراما، يمكنها أن تساعدنا في تكوين رؤية استشراقية لما يستجد في القرن المقبل، إذ أن الأدب ذو طبيعة تراكمية، ينبني فيه الجديد على القديم ويتأسس عليه. وهذه الطبيعة التراكمية تبدو مسئولة عن التداخل القائم بين بعض النظريات كما سنلحظ –على سبيل المثال- عند الشكلانية الروسية، وحلقة براغ وجماعة النقد ا لجديد في أمريكا. وقد حاول بعض الباحثين الغربيين أن يبينوا اتجاهات النقد الأدبي ويعرضوا لمدارسه التي توزعت في كل أوربا وامتدت إلى أمريكا، وانتهوا إلى تجديد عدة اتجاهات نقدية قد تتشابك في بعض جوانبها، لكن يظل لكل منها سماته الخاصة التي تميزه عن غيره، ومن الملاحظ أن هذا التقسيم قائم أساسًا على وظيفة الأدب وماهيته. وكان "رينيه ويليك" من أبرز الباحثين الراصدين لنظريات الأدب في القرن العشرين وقد حدد ستة اتجاهات نقدية هي: - النقد الماركسي، ويقوم على ربط المنتج الأدبي بالمحيط الأيديولوجي القائم في لحظة إنتاجه تاريخيًا ويخضعه للشرط الاجتماعي والاقتصادي ولهذا يكون الأدب تعبيرًا وانعكاسًا لواقع وقد أسفر هذا الاتجاه عن نظريتين رئيسيتين هما "الواقعية والاشتراكية – الواقعية النقدية". - النقد القائم على التحليل النفسي، ويؤخذ على هذا الاتجاه أنه أغرق في البحث عن المشكلات النفسية عند المبدع وربط الإبداع بالحالات المزاجية واعتمد كثيرًا على التفسير الرمزي للغة تمامًا كما يحدث في الحلم، وقد اهتم هذا الاتجاه بطبيعة المتلقي وتأثير الإبداع عليه. - الاتجاه الأسلوبي واللغوي. - الشكلية العضوية الجديدة. وفيهما ينظر إلى العمل الأدبي بمعزل عن أي عوامل خارجة، فلا المؤلف ولا المتلقي ولا أي ظروف اجتماعية أو اقتصادية توضع في الاعتبار عند دراسة العمل الأدبي، فهو يدرس من داخله دراسة جمالية؟ - الاتجاه الانثربولوجي، الذي يضع في الاعتبار المكون الثقافي للمبدع وهو يعتمد على الأساطير في تفسير بعض جوانب الإبداع، كما يحتفي بأفكار كارل يونج عن الإنسان البدائي. - الاتجاه الفلسفي الجديد الذي انبعث عن الوجودية وقد تعددت مدارس هذا الاتجاه وأثرت –فيما- بعد تأثيرًا كبيرًا. مما تقدم نلحظ أن ثمة منطقين يحكمان الدراسات الأدبية، المنطق الأول، ويركز فيه الباحث على "العوامل" التي تضافرت على إيجاد العمل الأدبي، بما فيها حقائق البيئة أو ما يسمى بالظروف الموضوعية، والمنطق الثاني يسعى إلى جعل الإبداع الأدبي منطلقًا لإبداع ثان، يضيف إلى العمل الأدبي ما لم يعبر عنه الأديب صراحة من معان وأفكار حيث يقوم الناقد بدراسة العلاقات الداخلية للعمل وبمعزل عن الظروف المحيطة بإنتاجه. وعمومًا فأي من المنطقين لا يخلو عن عملية، إذ أن البحث الأدبي أصبح موقوفًا على عمليات وإجراءات منهجية منضبطة تضمن له موضوعيته. "النقطة التي نريد أن ننبه إليها هنا هي أن استخدام الطرق العلمية في البحث الأدبي ليس يئا جديدا، فقد استخدم أرسطو في كتابه فن الشعر الاستقراء والاستنتاج والتحللي والمقارنة، وهي مناهج أساسية للمعرفة المنهجية، أما الجديد فهو التطبيق الواسع الانتشار للعلوم الطبيعية على الدراسة الأدبية، ومن الطبيعي أن يؤدي التوسع في تطبيق أي منهج إلى تجاوزات، وقد يثير بعض المشكلات، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن المنتج فاسد من أساسه، لقد أثبتت المناهج العلمية صلاحيتها للتطبيق في أكثر من مجال من مجالات البحث الأدبي، مثل استخدام الإحصاء في نقد النصوص الأدبية لكننا لا نستطيع أن ندعي أن البحث الأدبي ليست له مناهجه الخاصة التي لا تتطابق مع مناهج العلوم الطبيعية، فلقد استطاع النقاد ومؤرخو الأدب، بل وعلماء اللغة، أن يستنبطوا مناهج ملائمة للبحث المنهجي قبل ظهور العلوم الطبيعية بزمان طويل".







رد مع اقتباس
قديم 11-24-2010, 01:46 PM رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي




أعتقد أن الأحلام الكبيرة لا تضيع أبدا.. خاصة إذا كان الحالمون بها من أولى العزم الذين يجاهدون ويجتهدون لتحقيق أحلامهم فإن أعيتهم السبل جاهدوا ليدركوا أقصى ما يمكن إدراكه من حلمهم الكبير.. فهذا الجهد المتواضع الموجود بين دفتي هذا الكتاب يمثل أقصى ما أمكنني إدراكه من حلمي الكبير الذي بدأ قبل أربع سنوات حين أزمعت القيام بإعداد موسوعة ضخمة عن عالم المخابرات والجاسوسية منذ بدء الخليفة وحتى الآن تحت عنوان ( المخابرات من العسس إلى أقمار التجسس ) وقد طرقت كل الأبواب التي قد تساعدني في إنجاز هذا العمل الضخم فالتقيت أولا مع خبير المخابرات المصري العالمي البطل محمد نسيم الذي أبدى ترحيبه وسعادته بالفكرة على اعتبار أن المكتبة العربية تفتقد إلى مثل هذه الموسوعة وأخبرني بأني سألاقي الكثير والكثير من المصاعب والمتاعب وأوصاني بالصبر والمثابرة خاصة في ظل ندرة أو انعدام المراجع في هذا المجال.. وبعد هذا اللقاء المشجع مع البطل محمد نسيم ذهبت إلى إدارة المخابرات العامة وبعد أكثر من زيارة للمبنى اكتشفت انه من الصعب جدا استعارة أو الإطلاع على المراجع الموجودة في مكتبة الإدارة وكان من رأى احد المسئولين بالإدارة أن هذا العمل ضخم جدا لدرجة تجعل من المستحيل على الجهد الفردي الإحاطة به وأخبرني بالعديد من المحاولات السابقة لتقديم دراسات محدودة عن عالم المخابرات والجاسوسية في عصر محدد أو فترة زمنية محددة وأن هذه المحاولات قد لاقت العديد من الصعاب مما جعل أصحابها يتوقفون عن السير فيها.







رد مع اقتباس
قديم 11-29-2011, 10:28 PM رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


الجارية ( قصة حب مستحيل في جناح الحريم )


رواية لـ غُل إرب أوغلو ، كاتمهنية في قسم تاريخ الفن في جامعة اسطنبول.
تصدى لترجمة الرواية بكر صدقي ، عن شركة قدمس للنشر والتوزيع اللبنانية في عام 2010 ، يقع الكتاب في 151 صفحة من القطع المتوسط ، غلافه جذّاب وجميل ومناسب .
تتحدث في روايتها عن جارية ضمن جوارٍ كثيرات لسلطان عثمانيٍّ ، تقع في حبّه ، لأنها مختلفة ، ولأنها مختلفة ، تهجر التفكير به إلى أشياء كثر ، آخرها ” جعفر ” ، الخادم الذي كان يتوقع الجميع أن إخصاءه سيلغي رجولته لكنّه لم يفعل !
حين تُشرق ” عشق دلّ” يحاول السلطان لمسها ، رؤيتها ، الإحساس بها ، لكنّ عشق دل لا تنوي العودة إلى مولانا السلطان بعد أن عرفت وجهتها .
الرواية تتنقل بين الشخوص ، عشق دل التي تكتب رسائل إلى مليكها وإلى نفسها ، وجعفر الذي يتحدث عن ما عاشه سابقًا وما يعيشه وهو يحظى بنمرة ملتفة بورود مثل عشق دل ، والسلطان الذي تتأرجح مشاعره بين الخوف من عشق دل في البداية والابتعاد عنها لأنها مختلفة جدًا عن جواري جناح الحريم ، ثم عشقها حد المرض والوفاة ، بعد أن يوصي لجعفر ببستان كبير و ” عشق دل ” !
رواية جميلة جدًا ، لغتها سهلة وعذبة ، تأريخ بسيط لمرحلة من التاريخ مزج بحكاية عشق حلوة







رد مع اقتباس
قديم 11-29-2011, 10:29 PM رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


من الذرة إلى المجرة ومن الخلية إلى الدماغ



كتاب ( من الذرة إلى المجره ومن الخلية إلى الدماغ .. د.خالص جلبي) وأظلمه كثيرا حين أطلق عليه اسم كتاب فهو موسوعه (موسوعة الطب محراب الإيمان) موسوعه بماتحمل الكلمه من معنى فكل صفحه بل كل سطر من أسطر صفحاته يحمل معنى عظيم *


حين يتغلل الإيمان في القلب وحين يكون هذا القلب قلب عالم يكون ” إنما يخشى الله من عباده العلماء”..
لأول مره أقرأ كتاباً ولا أرغب في إنهائه خوفاً من أن لا أجد نفسي بعده ..


لأول مره اقرأ كتاب لا لأستفيد فقط بل لأستمتع بحروفه مجتمعه..


حين أقلب صفحاته لا أرغب بالمضي قدما حتى أتأكد من استيعابي لكل ماوجد في هذه الصفحه فأجد نفسي اجمع حروفه ثم أفرقها واربط الأفكار فكره فكره لتتشكل صور في عقلي لم يخطر على عقلي المتواضع ان يتوصل في يوم إلى مايقرب اليها فكيف بها *


كتاب ذكر فيه:
من خلال الألم والصراع* ينبت شعور الإنسان محملاً بالطهر والقداسة* حيث ينتزع الأمل من أعماق اليأس* والنور من ثنايا الظلام* إنه الصراع على جبهات متعددة* والألم على مستويات متباينة ولكنه الألم الذي يطهر الإنسان ويغسل خطاياه* ويجدد توبته* ويصعِّد عزيمته ويصقل مواهبه وإرادته .. إنها النار التي تصفي المعدن من شوائبه.


وذكر ايضاً :
إن ابن تيمية بحث هذا الموضوع قديماً ووصل إلى نتيجة رائعة حين أقر قاعدته العظيمه التي معناها : (( أن صحيح المعقول لايخالف صحيح المنقول * وأن صحيح المعقول يوافق صحيح المنقول)) * وفي رأيه أن اعتقاد مخالفة صحيح المعقول لصحيح المنقول خطأ * وأن الرأي السديد عدم المخالفة بينهما ماداما صحيحين في الثبوت والدلالة.


ولا أنسى:
يقول بن نبي : إنه فكر كيف يحرك عقولهم؟ فاهتدى الى فكرة المطلق أو اللانهاية من ثلاثة مداخل: ( حكمة الله وآياته* وتوالي الأعداد* وامتداد الكون)؛ فالعقل لايرى نهاية لعمل الله وحكنه في الكون فهي تمثل لانهاية اللانهاية* وتزحف الأعداد متولدة من رقم واحد دون نهاية* وهو الدليل الذي يعتمده بعض الناس إثبات وحدانية الله * وأن الواحد يخلق بقية الأرقام بما فيها النصف والربع ولايخلق الرقم واحد أي رقم آخر * ويشكل المدخل الثالث إلى تصور اللانهاية امتداد الكون* فمهما حاول العقل تصور حافة الكون عجز وكلّ* وانقلب البصر إليه وهو حسير* ومهما أراد التفكير أن يقف أمام رقم بعينه* فإن الرقم الذي بعده سيتلوه فوراً دون توقف أو نهاية* ومهما فكر الإنسان حكمة الله في خلقه فلن يصل إلى قارا* فلو تحولت بحار الدنيا السبعة إلى حبر* وأشجار الأرض إلى أقلام لتسطر كلمات الله وقوانينه* لنفد البحر وتكسرت الأقلام* وأعيت الأصابع* ومانفدت كلمات الله.


ولما أراد أن يذكر قصه ذكر قصة الراعية وقلم الحبر:
بينما كانت راعية تسرح بالحلال ( الغنم ) عثرت على قلم حبر فاخر* فلما قلبته لم تر فائدة فيه سوى كسره ورش رأس الكبش به ليتميز * وهذا مافعله الجنرال جروفز والفيزيائي أوبنهايمر في مشروع مانهاتن مع الطاقة الذرية* فبدلاً من كتابة آلاف قصائد الحب والغزل والشعر الجميل بهذا القلم فجروها ونثروا حبرها فوق رؤوس اليابانيين في لحظة واحدة؛ ليتميزوا في التاريخ بأن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.


لو ظللت أكتب عن هذا الكتاب ما أرتويت و وددت لو أنقل كل ماورد فيه ولكن المساحه لا تكفي







رد مع اقتباس
قديم 11-29-2011, 10:31 PM رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


الكتاب الكامل في حيل الثقه


الكتاب هو | الكتاب الكامل في حيل الثقه ..~
تأليف | روس تايلر ..~
اصدار | جرير ..~
……..
من وجهه نظري | ارى انه كتاب علمي وإرشادي في نفس الوقت تضمن اكثر من موضوع الثقافه بمفهومها .. اي ان الكاتبه لم تركز على كيفيه بناء الثقه بالنفس مع ذكر الأفكار والحلول ، لا ، بل انها تكلمت عن موضوع الثقه كضروره وكيف يساعد الاباء ابنائهم على إكتسابها ولكن بطريقه بعيده جداً .. وكأنها في هامش الحديث ، إلا ان الكتاب لا يخلو من موضوعات وافكار رائعه ..
……
بعض من مقتطفات الكتاب |
° الحاله النفسيه يمكن ان تؤثر على الحاله العضويه ..
°
امراض القلب ترتبط بالمنافسه والغضب ، السرطان بالكبت والعجز عن التعبير عن المشاعر وكبت الإنفعالات
°
اسلوب التفكير حجر الأساس اللذي ترتكز عليه الثقه
°
كثيراً ما ينحاز الأباء الى الأبناء اللذين يعكسون شخصياتهم
°
الأطفال يتأثرون بالصدمات النفسيه والشدائد اكثر منٌا اذ انهم لازالوا عاجزين عن وضع الأمور في نصابها الصحيح
°
ان الرفض والإستياء من انزعاج الطفل او غضبه يعني انك تجعل الطفل يشعر بالخزي والخجل من انفعالاته ويقوي من رغبته في إخفائها
°
الصوره المتدنيه اللتي نرسمها عن انفسنا وانجازاتنا اليوميه في اذهاننا يمكن ان تحد من تقدمنا






رد مع اقتباس
قديم 11-29-2011, 10:34 PM رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


أسرار فتاة قطرية


أسرار فتاة قطرية
من واقع الحياة
حنان علي علي الشرشني
الطبعة الثالثة / قطر 2011
مطابع أسباير
255 صفحة
إهداء
إلى كل عين سكبت
دمعتها في راحة كفي
إلى كل قلب باج بسره
المكتوم و أستأمنني عليه
إلى كل روح قوية ضعغت
وسلمت نفسها إلي
أبي العزيز
أهديك ثمرة تعبك معي
بهذا الإهداء الرقيق سوف تبدأ رحلتك الممتعة مع أسرار هذه الفتاة عبر خمسة عشر حكاية من حكايات الزهر ، و أذا كنت من محبين الكتب التي تكون غرف النوم مسرحًا لها و العبارات الغزلية ذات المغزى الجنسي حوارًا فقد خاب ضنك فلا تغرك عبارة ( أسرار فتاة ) ، نعم هي أسرار لكن الأسرار درجات و هي هنا أسرار وجدانية راقية و أحلام سامية .
يمكنك أيضًا تصنيف هذا الكتاب ضمن أدب الرحلات ، فمن دبي (لاس فيجس الخليج ) كما سمتها الكاتبة في أحدى رحلاتها ألى مدينة كان الفرنسية و مدنًا آخرا لا تجوب بك فقط الحدود و المطارات لكن تأخذك معها عبر أحلام و قلوب نساء من كل الأعمار ومختلف الجنسيات فمنهن المراهقة و المتزوجة و الأم و الجدة ، و هناك خيط لشخصية مهمة سوف تجدها بين ثنيا نسيج هذا الكتاب ، أنه والدها و الذي كان السبب في حدوث أغلب هذا الترحال للكاتبة بجانب صديقاتها في الدراسة و العمل ، لغة الكتاب سهلة سلسة في غير ما إسهاب في التفاصيل المملة كذلك للكاتبة قلم بديع في أقتناص معاني و عبارات تنم عن شخصية تشبعت من مناهل اللغة العربية و أدابها ، لقد بلغت بي الحماسة لهذا الكتاب أن أنهيته في ليلة واحدة وذلك لحبي للسفر عبر المطارات و صفحات الكتب .
- البداية(مقدمة تمهيدية)
* حكاية الزهرة الأولى
حلم الطيران في سماء الأمنيات
* حكاية الزهرة الثانية
رحلة بنات الجامعة لمدينة نيوكاسل
* حكاية الزهرة الثالثة
أهوال رحلة إسطنبول وفرح الرجوع للدوحة
* حكاية الزهرة الرابعة
صانعة خبز الرقاق في مستشفى حمد العام في الدوحة
* حكاية الزهرة الخامسة
التنقيب عن الكحل المغربي على ضفاف الخليج في دبي
* حكاية الزهرة السادسة
البحث عن عريس في عيادة البروفسور في دبي
* حكاية الزهرة السابعة
رأيت سمو الشيخ زايد حيًا في أبو ظبي
* حكاية الزهرة الثامنة
العودة طالبة في مدرسة ثانوية في مدينة برا يتون البريطانية !!
* حكاية الزهرة التاسعة
كعكة الزنجبيل في ألمانية وجبنة الإدام في هولندا و حلوى المكرون في فرنسا
* حكاية الزهرة العاشرة
إذا عشقت البيتزا وجيلاتو الفستق الأخضر فأنت بالتأكيد في إيطاليا
* حكاية الزهرة الحادية عشرة
بعد ما كنت نجمة لامعة في مهرجان كان السينمائي و عشت أميرة في نيس تفرش باريس جادتها الشهيرة الشانزليزيه بالورود مودعة
* حكاية الزهرة الثانية عشرة
في سماء لندن تناثر الريش الأبيض كالثلج حولي لتذوب بينه قصاصات أوراق الحب
* حكاية الزهرة الثالثة عشرة
تايلند حينما تتحول فيها مغلفات العطور إلى أظرف كاتشاب صغيرة
* حكاية الزهرة الرابعة عشر
حكاية حنين الروح إلى من هو أعز من الروح نفسها
* حكاية الزهرة الخامسة عشر
هي حكاية دودة القز التي تحولت إلى فراشة فأصبحت لها زهرة
* خاتمة الأزهار
مسك و عنبر
* الخاتمة
فحواها التحدي و عدم اليأس مرفقه بصورة للوحة تشكيلية للفنان القطري الراحل يوسف الشريف
في قلب كل منا واحد منا .. الكثير من
الخفيا والأسرار ..
ولأنني كشهرزاد في الكثير من الحكايا ..
تمنيت أن تشاركوني أسرار ي وحكاياتي ..
فقد تكونون أحد أبطالها وأنتم لا تعلمون
بأنني قد مررت بحياتكم كالشهاب
في لمعته وسرعته ..
فوصيتي لكم أن تقرؤوا أسراري
و تحفظونها في مكان آمن وفي
أغوار قلوبكم العميقة ..
هكذا انتهى هذا الكتاب كما بدأ بكلمات رقيقة منقوشة على غلافه الأخير للكاتبة






رد مع اقتباس
قديم 11-30-2011, 07:12 AM رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
ابو ثائر بنات
عضو لامع
إحصائية العضو






 

ابو ثائر بنات غير متواجد حالياً

 


افتراضي


لا اجد من الكلمات لدي مااستطيع ان اعبر عن
سعادتي بتلك الكلمات الرقيقة
يسعدني بأنــ أكونــ أول المعلقين " ..
فهذا الأبداع والتميز في أختياركــ للكلماتــ ليس بغريب
عنكــ هكذا تعودنا عليكــ متألقه
دائماً في عالم التدوين ..
دمتي بهذا التألق والتميز







رد مع اقتباس
قديم 11-30-2011, 02:57 PM رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
عجورى من الساس للراس
عضو نشيط
إحصائية العضو






 

عجورى من الساس للراس غير متواجد حالياً

 


افتراضي


مهندس نبيل الزبن لك تحية صادقة * فالموضوع مفيد جدا جدا و كم اتمنى ان يقراه الاخوة و الاخوات

ففيه كل مفيد







رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:51 AM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009