يا طـالـب المـجــد فـي عجــور مــورده =عـــذب مـعـيــن يـروّي غــلــة فـيـنـــــا=شــــم الأنــــــوف أبــاة دام عـــزهــــــم =هـــم الأوائــل إن نــادى مـنــاديــــــنــــا=تـفـوح يـا بـاقـة الأزهـــار فـي وطـنــي =فــوح الأريـــج ونـفـح الطيــب يغـريـنـا كلمة الإدارة


مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور       »     عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية       »     سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م       »     عجور التاريخ و الحضارة       »     ميزانية قرية عجور - 1939       »     عجور - وقوعات الزواج 1915م       »     عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل       »     اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م       »     أراضي عجور المشاع - حصري       »     اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1       »     ضريبة الانتداب البريطاني "3"       »     عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور)       »     أراضي عجور الحكر       »     عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة       »     علم النفس الاجتماعي       »     ملوك المملكة الاردنية الهاشمية       »     موسوعة صور القدس- زهرة المدائن       »     دليل الجامعات العربية و العالمية       »     روائع الشعر العالمي       »     موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة       »    

آخر 25 مشاركات
ملف عن الحج وما يتعلق به (الكاتـب : نور الهدى - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          كبرت بنتــي / قصة مؤثرة (الكاتـب : أمان - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور (الكاتـب : م .نبيل زبن - آخر مشاركة : نور الهدى - )           »          عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ميزانية قرية عجور - 1939 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - وقوعات الزواج 1915م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور المشاع - حصري (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضريبة الانتداب البريطاني "3" (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور) (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور الحكر (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          كيف و متى تحدثين طفلك عن التحرش ؟ (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          قصص اطفال للبنوتات الحلوين (الكاتـب : اميرة عجور - آخر مشاركة : م .نبيل زبن - )           »          علم النفس الاجتماعي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ملوك المملكة الاردنية الهاشمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة صور القدس- زهرة المدائن (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          دليل الجامعات العربية و العالمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          روائع الشعر العالمي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضيف اليوم بصراحة (الكاتـب : Big heart - آخر مشاركة : ajoor - )





إضافة رد
قديم 04-24-2013, 12:20 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي الدوايمة - الخليل


الدوايمة

كانت القرية تنتشر على قمة تل صخري عريض، في الجهة الغربية من جبال الخليل. وكانت تشرف على وادي قبيبة من الشمال، وتطل على مشهد جبال عالية من الشرق. ومع أن المنطقة، في مجملها، تنحدر بصورة عامة نحو السهل الساحلي الجنوبي، إلا أن ذلك لم يكن يبدو بوضوح من داخل القرية، لأن التلال الواقعة إلى الغرب منها كانت تحجب منظر السهل. وكانت طريق فرعية تصل الدوايمة بقرية إدنا في الشمال الشرقي، كما كانت طريق فرعية أُخرى تصلها بقرية القبيبة في الشمال الغربي، ثم تفضي إلى طريق الفالوجة – بيت جبرين العام.

شهداء من الدوايمة





عندما اندلعت الحرب بين العرب واليهود في فلسطين عام 1948 . شارك أهالي الدوايمة في معظم المعارك التي دارت رحاها على ثرى البلاد الطهور . وقد أبلوا فيها بلاء حسنا أظهرت شجاعتهم وبطولاتهم في المعارك التي خاضوا غمارها مشاركين أخوانهم من المتطوعين والمدافعين في تصديهم للصهاينة .. وللتأكيد على المشاركة الفعالة لأهل الدوايمة في القتال الدائر في فلسطين هو سقوط الشهداء من أهل البلدة
1- معارك يافا .. استشهد فيها " عبد الفتاح موسى الشمالي "
2- معركة باب الواد بين يافا والقدس
3- معركة كفار عصيون .. استشهد فيها كل من : " عامر عبدالله ابو شلنفح + عيسـي ابو صفيــــه "
4- معركة المقحز .. استشهد فيها كل من : " خليل مصلح ابو شلنفح + طه محمد سعيد الحجر + حسن ابو عيد + اسماعيل سربل العيسه "
وجرح في هذه المعركـة أيضا : " سليمان عيد الزعاتره + محمد عيسى ابو هريره "
5- معركة خربة الأمير
6- معركة خربة موسى .. أصيب فيها كل من : " محمد الحاج حسين قنب + اسماعيل محمد عبد الرحمن الزعاتره
+ اسماعيل محمد سلامه بصبوص + عبد الحميد ابو صبيح + اسماعيل هزاع عفانه "
7- معركة بيت جبرين .. استشهد فيها : " محمد زراره الغوانمه "
8- معركة بيارة ام سويلم غرب الدوايمه " أسقط فيها الرجال طائرة للصهاينة "
9- معركة تل النجيلة .. استشهد فيها : " عيسى سلمان المقوسي "
10- معركة خربة الزبالة في أرض عرب الجبارات .. استشهد فيها " خليل جابر نشوان "
11- معركة عرقوف .. استشهد فيها " سلمان موسى النجار " كما أصيب فيها بجراح " محمد عبد الحميد بصبوص "
هذه بعض المعارك وهؤلاء بعض الشهداء ذكروا للتدليل فقط















رد مع اقتباس
قديم 04-24-2013, 12:22 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


مجزرة الدوايمة
مجزرة ارتكبتها القوات الإسرائيلية في قرية الدوايمة الواقعة بين بئر السبع والخليل. قد تكون هذه المجزرة أسوأ ما حدث في تاريخ الأعمال الوحشية التي ارتكبت خلال النكبة. أما الوحدة التي احتلتها فكانت الكتيبة 89 التابعة للواء الثامن الإسرائيلي. عقدت لجنة التوثيق الخاصة بفلسطين، التابعة للأمم المتحدة،والتي حلّت محل الكونت برنادوت في جهود الوساطة،جلسة خاصة لتقصي ما حدث في هذه القرية في 28 تشرين الأول/أكتوبر 1948، الواقعة على بعد أقل من ثلاثة أميال من مدينة الخليل، والتي كان عدد سكانها في الأصل 2*000 نسمة، لكن 4*000 لاجئ أتوا إليها رفعوا الرقم إلى ثلاثة أضعاف. يرد في تقرير الأمم المتحدة المؤرخ في 14 حزيران/يونيو 1949 التالي: السبب في ضآلة ما هو معروف عن هذه المجزرة، التي تفوق - من نواح كثيرة - في وحشيتها مجزرة دير ياسين، يرجع إلى أن الفيلق العربي (الجيش الذي كانت المنطقة تحت سيطرته) خشي،فيما لو سُمح لأخبارها بالانتشار، أن تحدث التأثير نفسه الذي أحدثته مجزرة دير ياسين في معنويات الفلاحين، وأن تتسبب بموجة لجوء أُخرى. ويستند تقرير لجنة التوفيق أساساً إلى شهادة المختار، حسن محمود هديب وتعزز التقارير المحفوظة في الأرشيفات العسكرية الإسرائيلية كثيراً مما رواه. كما أكد الكاتب الإسرائيلي المعروف جيداً، عاموس كينان، الذي شارك في المجزرة، حقيقة وقوعها،وذلك في مقابلة أجراها معه في أواخر التسعينات الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري، من أجل فيلمه الوثائقي 1948. روى المختار أنه بعد صلاة الجمعة في 28 تشرين الأول/أكتوبر بنصف ساعة، دخلت عشرون عربة مصفحة القرية من جهة القبيبة، في حين هاجمها في الوقت نفسه جنود من الجهة المقابلة.وشل الخوف على الفور الأشخاص العشرين الذين كانوا يحرسون القرية. وفتح الجنود الموجودون في العربات المصفحة النار من أسلحة أوتوماتيكية ومدافع هاون، بينما كانوا يشقون طريقهم داخل القرية بحركة شبه دائرية. وعلى جري عادتهم، طوقوا القرية من ثلاث جهات،وتركوا الجهة الشرقية مفتوحة كي يطردوا من خلالها السكان البالغ عددهم 6*000 نسمة خلال ساعة واحدة. وعندما لم يتحقق ذلك، قفز الجنود من عرباتهم وراحوا يطلقون النار على الناس من دون تمييز،ولجأ كثير ممن فروا إلى الجامع للاحتماء به، أو إلى كهف مقدس قريب يدعى عراق الزاغ.وعندما تجرأ المختار وعاد إلى القرية في اليوم التالي، هاله مرأى أكوام الأجساد الميتة في الجامع، والجثث الكثيرة المتناثرة في الشارع، وهي لرجال ونساء وأطفال، وبينهم والده.وعندما ذهب إلى الكهف وجده مسدوداً بعشرات الجثث.وأظهر التعداد الذي قام به المختار أن 455 شخصاً كانوا مفقودين، بينهم نحو 170 طفلاً وامرأة. وصف الجنود اليهود الذين شاركوا في المجزرة مشاهد تقشعر لها الأبدان:أطفال رضع حُطمت جماجمهم، ونساء اغتُصبن أو أُحرقن أحياء داخل بيوتهن،ورجال طُعنوا حتى الموت. ولم تكن هذه روايات قيلت بعد أعوام،وإنما روايات شهود عيان في تقارير رُفعت إلى القيادة العليا خلال أيام قليلة بعد وقوع الحدث.وتعزز الوحشية الموصوفة فيها تصديقي للوصف الدقيق، الذي سبق ذكره،للجرائم البشعة التي ارتكبها الجنود الإسرائيليون في الطنطورة والصفصاف وسعسع، والتي أمكن استعادة مجرياتها أساساً بمساعدة الشهادات والتواريخ الشفوية الفلسطينية. وكان ذلك كله النتيجة النهائية لأمر تلقاه قائد الكتيبة 89 في اللواء الثامن من رئيس الأركان،يغئيل يادين: "يجب أن تتضمن استعداداتك حرباً نفسية و«معالجة أمر المواطنين كجزء لا يتجزأ من الخطة." المصدر:التطهير العرقي في فلسطين








رد مع اقتباس
قديم 04-24-2013, 12:52 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


"الدوايمة"(Al-Dawayima)



"الدوايمة"(Al-Dawayima) قرية كنعانية عربية تبعد عن مدينة "الخليل" نحو نصف كيلو متر وتبلغ مساحة أراضيها "30548" دونما يمكن ان تعد من اراض الخليل وقد أسماها الكنعانيون "بَصقة" أي "المرتفع" وقد ذكرت بهذا الاسم في العهد القديم ونزلت بها بعض الحملات الصليبية في العصور الوسطى وأسماها الأوروبيون الغزاة "بيتا واحيم".. وفي القرن الرابع عشر الميلادي سكنها رجل صالح اسمه "علي بن عبد الدايم بن أحمد الغماري بن ويرجع نسبه إلى العالم الجليل عبد السلام بن مشيش" والذي يرجع نسبه بإجماع العلماء إلى الإمام "علي بن أبي طالب"- رضي الله عنه- فسميت الدوايمة باسمه تخليداً لذكراه.

و بعد نكبة عام 1948م وتهجير سكانها العرب قسرا منها أقيم على أنقاضها عام 1955م مستعمرة "أماتزياه" اليهودية ودعيت باسمها هذا نسبة إلى "أمصيا" أحد ملوك المملكة اليهودية الذي امتد حكمه من "800- 783 قبل الميلاد ومن جرائمه قتله عشرة آلاف "آدومي" وسبي عشرة آلاف آخرين جنوب البحر الميت وأتى بالأسرى إلى البتراء شرق نهر الأردن وأمر بطرحهم من فوقها فماتوا جميعا. ترتفع الدوايمة 350 م عن سطح البحر، ويحيط بها أراضي قرى اذنا ودورا والقبيبة وبيت جبرين وعرب الجبارات، وقدر عدد سكانها عام 1922 (2441) نسمة وفي عام 1945 (3710) نسمه. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم عام 1948 (4304) نسمه. وكان ذلك في 1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1948 حوالي (3358) نسمة.


أدت حالة الفوضى والاستقرار التي عاشتها فلسطين، وارجاء أخرى من بلاد الشام. في عهود خلت. إلى جعل كثير من المناطق، تشهد فراغا سكانيا أو شبه فراغ. بعد أن باتت حياة الناس فيها، حياة خوف وتنقل من منطقة إلى أخرى، حيث يوجد الأمن والسلام والرزق. من هنا فإن الباحث في تاريخ نشأة أي قرية، لا يستطبع ان يقطع ببدايات وكل ما يمكن التثبت منه بخصوص النشأة الحديثة لمدينة الدوايمة، انها تعود إلى بضعة قرون من السنين. وقد يتفق ذلك مع مجئ العثمانيين إلى البلاد العربية في عام 1516م، وقبل ذلك بقليل، على أنقاض دواة الممالك. و المعروف بين أهالي الدوايمة بالتواتر والتوارث، ان (الزعاترة) هم أول من سكنوا الدوايمة في وقتنا الحاضر. وذلك بعد أن ارتحل إليها جدهم الشيخ - حسين بن أحمد الكيلاني وعائلته- من خربة البرج في دورا، وسكنوا بعض مغارات خربة المجدلة. ومع مضي الوقت، أخذت أفواج أخرى من العائلات والأسر والأفراد، في التوافد على الدوايمة والاستقرار فيها، يحرثون ويزرعون، في حياة هادئة. فكثر سكانها وكبر حجمها. فغدت قرية كبيرة، بعد أن كانت خربة بسيطة. و كانت من أوائل العائلات التي سكنت الدوايمة، بعد الزعاترة عائلة الشيخ علي الغماري من احفاد الشيخ عبد السلام بن مشيش الحسني (نسبة إلى الحسن بن علي)المغربي، الذي كان يقطن في بلاد مراكش (اب). والشيخ علي هو الابن الوحيد لعبدالدايم بن أحمد بن عبد السلام بن مشيش بن أبو بكر بن على بن عيسى الحسني المغربي. و يروي بان جده " احمد الغماري "، كان رجلا مباركا، قدم المغرب العربي من بلده غماره قصد الحج، ثم جاور في المدينة المنورة فترة من الوقت، رحل بعدها مع عدد من الحجاج المغاربة، لزيارة المسجد الأقصى. ثم انتقل بعدها إلى منطقة الخليل، وسكن قرب بلدة الظاهرية، ثم تزوج من عائلة ابي علان ن وله فيها مقام معروف، يزوره الناس في مناسبات كثيرة. اما الشيخ عبد الدايم، فقد كان رجل دين وعاش وتوفى في الظاهريه. و على ذلك ترك ابنه الوحيد، الشيخ على - قرية الظاهرية، ونزل خربة المجدلة بجوار مساكن الزعاترة وأبو قطام. وقد نشات علاقة مصاهرة بينه وبينهم. وبعد وفاته، اقيم على قبره مقام كبير، يقع فوق جبل عال، غرب الدوايمة بحوالي 4كم. أطلق عليه اسم الشيخ علي. تحيط به اشجار حرجية كثيفة وهي شجر الخروب، كان الأهالي يزورونه في مناسبات مختلفة. و يروى بان الشيخ علي، أنجب خمسة أولاد. أربعة منهم، عاشوا في القرية، ولهم فيها ذرار كثيرة. وهم اعمر ومنصور وخليل واسبيتان. اما الخامس، وهو جاد الله فقد هجر القرية نهائيا، ورحل إلى شمال فلسطين ومن ذريته يسكنون بلده عنبتا، واما إعمر فقد خرج أحد ابنائه من القرية نتيجه خلاف وهاجر إلى باقه الحطب ومن ذريته في قلقيليه عشائر الداود وشريم ونزال وهم من الاشراف الادارسه.






رد مع اقتباس
قديم 04-24-2013, 12:52 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


"الدوايمة"(Al-Dawayima)



"الدوايمة"(Al-Dawayima) قرية كنعانية عربية تبعد عن مدينة "الخليل" نحو نصف كيلو متر وتبلغ مساحة أراضيها "30548" دونما يمكن ان تعد من اراض الخليل وقد أسماها الكنعانيون "بَصقة" أي "المرتفع" وقد ذكرت بهذا الاسم في العهد القديم ونزلت بها بعض الحملات الصليبية في العصور الوسطى وأسماها الأوروبيون الغزاة "بيتا واحيم".. وفي القرن الرابع عشر الميلادي سكنها رجل صالح اسمه "علي بن عبد الدايم بن أحمد الغماري بن ويرجع نسبه إلى العالم الجليل عبد السلام بن مشيش" والذي يرجع نسبه بإجماع العلماء إلى الإمام "علي بن أبي طالب"- رضي الله عنه- فسميت الدوايمة باسمه تخليداً لذكراه.

و بعد نكبة عام 1948م وتهجير سكانها العرب قسرا منها أقيم على أنقاضها عام 1955م مستعمرة "أماتزياه" اليهودية ودعيت باسمها هذا نسبة إلى "أمصيا" أحد ملوك المملكة اليهودية الذي امتد حكمه من "800- 783 قبل الميلاد ومن جرائمه قتله عشرة آلاف "آدومي" وسبي عشرة آلاف آخرين جنوب البحر الميت وأتى بالأسرى إلى البتراء شرق نهر الأردن وأمر بطرحهم من فوقها فماتوا جميعا. ترتفع الدوايمة 350 م عن سطح البحر، ويحيط بها أراضي قرى اذنا ودورا والقبيبة وبيت جبرين وعرب الجبارات، وقدر عدد سكانها عام 1922 (2441) نسمة وفي عام 1945 (3710) نسمه. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم عام 1948 (4304) نسمه. وكان ذلك في 1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1948 حوالي (3358) نسمة.


أدت حالة الفوضى والاستقرار التي عاشتها فلسطين، وارجاء أخرى من بلاد الشام. في عهود خلت. إلى جعل كثير من المناطق، تشهد فراغا سكانيا أو شبه فراغ. بعد أن باتت حياة الناس فيها، حياة خوف وتنقل من منطقة إلى أخرى، حيث يوجد الأمن والسلام والرزق. من هنا فإن الباحث في تاريخ نشأة أي قرية، لا يستطبع ان يقطع ببدايات وكل ما يمكن التثبت منه بخصوص النشأة الحديثة لمدينة الدوايمة، انها تعود إلى بضعة قرون من السنين. وقد يتفق ذلك مع مجئ العثمانيين إلى البلاد العربية في عام 1516م، وقبل ذلك بقليل، على أنقاض دواة الممالك. و المعروف بين أهالي الدوايمة بالتواتر والتوارث، ان (الزعاترة) هم أول من سكنوا الدوايمة في وقتنا الحاضر. وذلك بعد أن ارتحل إليها جدهم الشيخ - حسين بن أحمد الكيلاني وعائلته- من خربة البرج في دورا، وسكنوا بعض مغارات خربة المجدلة. ومع مضي الوقت، أخذت أفواج أخرى من العائلات والأسر والأفراد، في التوافد على الدوايمة والاستقرار فيها، يحرثون ويزرعون، في حياة هادئة. فكثر سكانها وكبر حجمها. فغدت قرية كبيرة، بعد أن كانت خربة بسيطة. و كانت من أوائل العائلات التي سكنت الدوايمة، بعد الزعاترة عائلة الشيخ علي الغماري من احفاد الشيخ عبد السلام بن مشيش الحسني (نسبة إلى الحسن بن علي)المغربي، الذي كان يقطن في بلاد مراكش (اب). والشيخ علي هو الابن الوحيد لعبدالدايم بن أحمد بن عبد السلام بن مشيش بن أبو بكر بن على بن عيسى الحسني المغربي. و يروي بان جده " احمد الغماري "، كان رجلا مباركا، قدم المغرب العربي من بلده غماره قصد الحج، ثم جاور في المدينة المنورة فترة من الوقت، رحل بعدها مع عدد من الحجاج المغاربة، لزيارة المسجد الأقصى. ثم انتقل بعدها إلى منطقة الخليل، وسكن قرب بلدة الظاهرية، ثم تزوج من عائلة ابي علان ن وله فيها مقام معروف، يزوره الناس في مناسبات كثيرة. اما الشيخ عبد الدايم، فقد كان رجل دين وعاش وتوفى في الظاهريه. و على ذلك ترك ابنه الوحيد، الشيخ على - قرية الظاهرية، ونزل خربة المجدلة بجوار مساكن الزعاترة وأبو قطام. وقد نشات علاقة مصاهرة بينه وبينهم. وبعد وفاته، اقيم على قبره مقام كبير، يقع فوق جبل عال، غرب الدوايمة بحوالي 4كم. أطلق عليه اسم الشيخ علي. تحيط به اشجار حرجية كثيفة وهي شجر الخروب، كان الأهالي يزورونه في مناسبات مختلفة. و يروى بان الشيخ علي، أنجب خمسة أولاد. أربعة منهم، عاشوا في القرية، ولهم فيها ذرار كثيرة. وهم اعمر ومنصور وخليل واسبيتان. اما الخامس، وهو جاد الله فقد هجر القرية نهائيا، ورحل إلى شمال فلسطين ومن ذريته يسكنون بلده عنبتا، واما إعمر فقد خرج أحد ابنائه من القرية نتيجه خلاف وهاجر إلى باقه الحطب ومن ذريته في قلقيليه عشائر الداود وشريم ونزال وهم من الاشراف الادارسه.






رد مع اقتباس
قديم 04-24-2013, 12:53 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


لمحات تاريخية


  • في العصر التاريخي 3000 قبل الميلاد. نزل الكنعانيون أراضي منطقة الخليل، وإليهم تنسب معظم مدن وقرى تلك المنطقة. وأن قرية الدوايمة، ربما تقوم على البقعة التي كانت تقوم عليها قرية بصقة - BASCCA- الكنعانية.
  • وفي القرن الثالث عشر قبل الميلاد، نزلت جماعات امورية، وهي قبائل عربية جنوب فلسطين، وانشؤوا لهم مدنا في مناطق لخيش، وتل الحسي، وتل النجيلة، فضلا عن تجديد وتوسيع مدينة لخيش نفسها، وأحاطوها باسوار حجرية ضخمة قوية، فصاروا بذلك يسيطرون على المواقع العسكرية جنوب فلسطين.
  • وعندما نزل الفلسطينيون في بلادنا، قبل الميلاد، باكثر من ألف عام، من جزيرة كريت. امتد نفوذهم في الأراضي الداخلية حتى المرتفعات. فقد عثر في منطقة لخيش على نماذج الخزف، أدخلوها معهم، واوان خزفية للشرب وأخرى لشرب الخمرة.
  • وفي زمن الممالك اليهود، كانت الدوايمة ضمن نفوذ مملكة يهودا. وبعد أن فرغ نبوخذ نصر البابلي، من تدمير هه المملكة. حاصر لخيش، ثم أمر بتدميرها تدميرا كاملا، وسبي سكانها.
  • وفي العهد الروماني، عادت لخيش ونهضت، وأعيد لها بعض عمرانها ويدل على ذلك عشرات الكهوف والمغائر الكبيرة. فضلا عن بقايا معاصر الخمر، والمدافن الجماعية المنحوتة في الصخر. ويقول الأهالي، أن بعض الكهوف مقسم من الداخل إلى حجرات نوم، وقاعات استقبال، وبعضها الآخر، ربما كان يستخدم نكثات للجيش.
  • وفي صدر الإسلام، وطئت أقدام المسلمين أراضي الدوايمة، أثناء ز حفهم الأول بقيادة عمرو بن العاص، لاحتلال قلعة بيت جبرين الرومانية.

و لما دانت كل فلسطين للسيطرة الإسلامية، تدفق إليها عشرات العلماء والفقهاء، لوعظ وإرشاد المسلمين. فكان إن نزل أحدهم ويدعى - بشير بن عقربة أبو اليمان – منطقة الدوايمة، ما لبث أن دفن في خربة تحمل اسمه حتى اليوم، وهي خربة بشير، بجوار فرية الدوايمة.


  • وفي العصور الوسطى، استولى الافرنج أثناء الحروب الصليبية على منطقة الخليل عام 1099م. وكانت من أملاك غود فري دي بوايون. وقد ورد ذكر الدوايمة في كتاباتهم باسم (Bethawahin)، أي بيت واهين.
  • وأثناء معارك التحرير، اتخذت جيوش صلاح الدين، مواقع لها في أراضي الدوايمة، لضرب الصليبيين في قلعة لخيش الحصينة. ولما رحل الافرنج عن قلعة الداروم قرب غزة، ونزلوا على ماء الحسي، قلاب الدوايمة من جهة الغرب، خرج عليهم المسلمون، وقاتلوهم قتالا شديدا. ثم انهزم الصليبيون ورحلوا عن الحسي، وتفرقوا فريقين، فريق ذهب إلى الساحل، وفريق ىخر جاء بيت جبرين، وكانت قلعتها لا تزال في أيدي الصليبيين.
  • وفي عهد دولة المماليك، وربما كانت اراضي الدوايمة، منطقة عسكرية، أو مقرا لجماعات سكانية كبيرة، عاشت فيها لسنوات طويلة. ويدلنا على ذلك عدد من المقامات، وبقايا محراب لمسجد قديم متهدم، عثر عليه الأهالي قرب أحد الكهوف في خربة حزانة جنوب الدوايمة، كان الرعاة والمزارعون منهم يصلون فيه أحيانا.كان اسم جد سكان تلك المنطقه حاليا(خالد امين محمد أبوصقير)
العائلات
  • الزعاترة(من آل الكيلاني من العرب العدنانيين)
  • أولاد الشيخ عبد الدايم هديب ولافي(من أل البيت الشيخ عبد السلام بن سليمان المعروف بمشيش (559 هـ - 626 هـ / 1163 - 1228 م). بن أبي بكر.بن علي العلمي الإدريسي. بن بو حرمة بن عيسى بن سلام العروس. بن أحمد مزوار الإدريسي بن علي حيدرة. بن محمد بن إدريس الثاني بن إدريس الأول بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء بنت الرسول محمد بن عبد الله)
  • الزغير أبو صقير : أبناء محمد محمد أبو صقير (من اصول الدوايمه)

  • المقوسي:من اهل البُكيرية وهذه الاسرة كان يقال لها آل شايع والمقوسي لقب *وهم من آل عقل من العرينات من سبيع الغلباء(السبيعي);من بني عامر بن صعصعه بن معاوية بن بكر بن هوازان بن منصور بن عكرمة بن خَصَفَة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان من ذرية إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام.
  • هديب
  • عشا
  • العبسي
  • الزعاتره
  • السباتين
  • الزغير أبو صقير
  • لافي
  • أبو صقير
  • أبو خضرة
  • القيسيه
  • أبو سلعوم
  • أبو هنية
  • أبوشلنفح
  • المقوسي
  • افريح
  • أبــــــو دبــــور
  • الشمالي
  • الاقطش
  • أبو غالية
  • الحجوج
  • الجواودة
  • الترك
  • خرايان
  • سنور
والعائلات التي لها تفرعات من الزعاترة
  • عفانه
  • أبوشرار
  • العامري
  • الملاد
  • العبادين
  • مطرية
  • بصبوص
  • حمدان
  • أبو مطر
  • أبورحمة
  • الأطرش
  • العيسه
  • عبد الدين
  • نشوان
  • النجار
  • الغوانمه
  • العداربة
  • أبو حلتم
  • المناصرة
  • صندوقه
  • أبومعيلش
  • أبو صفية
  • الخضور
  • أبو ريان
  • شاهين

  • أبوحليمة
  • الجمرة
  • زبن
  • أبوغالية
  • حنيف
  • سعادة
  • أبوصبيح
  • أبوفروه
  • القطيشات
  • أبودية
الأمثال

اعتاد أهالي الدوايمة، في حديثهم، استعمال امثال كثيرة، للتعبير عن شيء ما أو تدعيم موقف معين. ومن بين تلك الأمثال :
  • لولاي ركبتك ع حصاني ما دسيت ايدك في خرجي.
  • ان خف الحليب قلت قيمة الراعي.
  • لولاك يا لسان ما عثرت يا قدم.
  • رخاوة الحزام تورث الدبر.
  • الي بقلها جوزها يا عورة، الناس تلعب فيها الكورة.
  • كون مدير ولا تكون محيّر.
  • ارفع دقنك سالم الدم.
  • انت كبير وانا كبير، مين يسوق الحمير.
  • ناقص العورة مكحلة.
  • الردي ردي ولو ذبح كل يوم جدي.
  • نط من قاع القفة ع ذنيها.
  • ما بيجي الترياق من العراق الا المقروص ميت.
  • الشبعان بفت للجعان فت وني.






رد مع اقتباس
قديم 04-24-2013, 03:56 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شذى العطور
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية شذى العطور
إحصائية العضو






 

شذى العطور غير متواجد حالياً

 


افتراضي








رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:22 PM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009