يا طـالـب المـجــد فـي عجــور مــورده =عـــذب مـعـيــن يـروّي غــلــة فـيـنـــــا=شــــم الأنــــــوف أبــاة دام عـــزهــــــم =هـــم الأوائــل إن نــادى مـنــاديــــــنــــا=تـفـوح يـا بـاقـة الأزهـــار فـي وطـنــي =فــوح الأريـــج ونـفـح الطيــب يغـريـنـا كلمة الإدارة


مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور       »     عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية       »     سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م       »     عجور التاريخ و الحضارة       »     ميزانية قرية عجور - 1939       »     عجور - وقوعات الزواج 1915م       »     عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل       »     اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م       »     أراضي عجور المشاع - حصري       »     اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1       »     ضريبة الانتداب البريطاني "3"       »     عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور)       »     أراضي عجور الحكر       »     عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة       »     علم النفس الاجتماعي       »     ملوك المملكة الاردنية الهاشمية       »     موسوعة صور القدس- زهرة المدائن       »     دليل الجامعات العربية و العالمية       »     روائع الشعر العالمي       »     موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة       »    

آخر 25 مشاركات
ملف عن الحج وما يتعلق به (الكاتـب : نور الهدى - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          كبرت بنتــي / قصة مؤثرة (الكاتـب : أمان - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور (الكاتـب : م .نبيل زبن - آخر مشاركة : نور الهدى - )           »          عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ميزانية قرية عجور - 1939 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - وقوعات الزواج 1915م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور المشاع - حصري (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضريبة الانتداب البريطاني "3" (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور) (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور الحكر (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          كيف و متى تحدثين طفلك عن التحرش ؟ (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          قصص اطفال للبنوتات الحلوين (الكاتـب : اميرة عجور - آخر مشاركة : م .نبيل زبن - )           »          علم النفس الاجتماعي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ملوك المملكة الاردنية الهاشمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة صور القدس- زهرة المدائن (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          دليل الجامعات العربية و العالمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          روائع الشعر العالمي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضيف اليوم بصراحة (الكاتـب : Big heart - آخر مشاركة : ajoor - )


العودة   منتديات عجور - بيت كل العرب > المنتدى العلمي > منتدى برامج تحسين الذات و القياس النفسي
منتدى برامج تحسين الذات و القياس النفسي برامج اختبارت الذكاء,البرمجة اللغوية,ادارة الذات وغيرها



إضافة رد
قديم 04-20-2012, 07:02 PM رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


عكس التيار.. سباحة لا بدّ منها
للأسير وليد خالد
الطبعة الثانية

تاريخ النشر: 14/04/2012 -

تأليف: الأسير وليد خالد
الناشر: مؤسسة فلسطين للثقافة



الطبعة الثانية 2012
تصميم الغلاف والإخراج : م* جمال الأبطح

صورة الغلاف






جاء في تقديم الدكتور إبراهيم أبو سالم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على معلم البشرية الخير، المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله الطيبين وصحبه الكرام ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
فإن مما يشد الأزر ويقوي العزيمة ويعين على نوائب الدهر أن يجد المرء - في ظل الواقع المرير والبلاءات المتراكمة- روح السلف الصالح ويقين الزهاد الأوائل لا في بطون الكتب وسطور الماضي ولكن على أرض الواقع في رجال يجددون ما كان يندثر ويرفعون الراية المجروحة، يرفعونها بدمائهم ولحومهم ويسندونها بعزائمهم الفولاذية ويسهرون إذا نام الناس ويتقدمون إذا تخلف غيرهم ويقولون للدنيا نحن الخلف لأولئك السلف والأحفاد لأولئك العظماء والقادة.
إن أخطر حرب تواجهها أمة الإسلام اليوم هي الحرب النفسية، فكم من أمة هزمت عسكريا ثم هبَّت من كبوتها وصنعت مجدا، وكم من أمة انهارت اقتصاديا وما لبثت أن بنت حاضرها بخير من ماضيها، وكم من قادة أدبروا في عالم السياسة وسرعان ما نهضوا وكانوا إن لم يكن هم فقاب قوس أو قوسين من رجالهم وأتباعهم. وكم من أمة تخلفت علميا ثم جاء من رجالها من ينفض الغبار ويحيي العظام وهي رميم. أما إذا انهارت الأمة نفسيا فهي كارثة بعينها وذلك الزلزال الذي يعصف بها حاضرا أو مستقبلا.
وهذه هي الهجمة الشرسة التي يراد لنا من خلالها أن نموت فلا نُبعث أو أن ننام فلا نصحو فهل لنا من قدرة؟ وهل موازين القوى تسمح؟ وهل مقاومة الأسلحة الفتاكة والتكنولوجيا الذكية والرؤوس النووية أمر ممكن ما دامت أمتنا محرومة من صناعة إبرة أو خيط أو قطعة قماش تستر بها عورتها فضلا عن صناعات الحياة وما يذب عنها وكرامتها؟.
الأرجح أننا في ذيل القافلة، وأن اللحاق بالركب لهو المستحيل الرابع بعد الغول والعنقاء والخل الوفي!! إذا وصلت الأمة لهذا الحد فلنبحث عمن يُكَبِّر عليها أربع تكبيرات إن وجدنا!! وإلا فجرافات ضخمة تهيل التراب عليها كما يهال على قتلى الكوارث والزلازل والفيضانات!!
وحين نجد من وسط المعاناة وقلب الحوت وظلمات البحر رجالا لا تمنعهم المعاناة من التأمل والبحث والدرس ولا تلجئهم القيود إلى الخنوع والذلة والاستسلام والتوبة النصوح (لا لله ولكن لأعدائه). حين نجد من يزداد بالعذاب قوة وبالسجن متانة وإيمانا. حين نرى في الظلمات شاحنا كهربائيا.. حينئذٍ نستبشر ونستيقن أن الأمة بخير وعافية، وأن جيل الغد أقوى شكيمة من الجيل الحاضر، ويزداد الأمل بالنصوص المبشرة بالنصر وقد كانت أوراقا صفراء لا معنى لها على أرض الواقع إلا من خلال هؤلاء.
شاء الله تعالى أن ألتقي في المعتقل بشاب أديب ودود هو (وليد خالد) كاتب السطور التالية، رأيت فيه الإيمان والإصرار والذكاء، -حاضَرَ فأجاد وخطب وأبدع، لم يشأ الله لي البقاء معه طويلا- خرجت من السجن لأكابد الحياة بعجرها وبجرها وحلوها ومرها. أما هو فقد اختار الله له طريقاً آخر من الخير -إنه البقاء سنين وراء الأسلاك لتزيده إصرارا وعطاء، وترفعه درجات عاليات. أدعو الله له ولإخوانه القبول والفرج والصبر الجميل.
وبعد هذه السنين خصني مأجورا بقراءة هذه الأسطر التي سماها (عكس التيار.. سباحة لا بد منها) ورغب إلي أن أقدّم لها، وإنني لأستحي -يشهد الله- أن أقول له ولمثله: لا. رغم ظرف خاص أعيشه ووقت لا أحسب فيه متسعا بسبب الرسائل الجامعية والأبحاث وأوراق الامتحانات. وبعد قراءتها قراءة متأنية وتصحيح ما جاء فيها من أخطاء مطبعية. وجدت الروح الوثّابة والهمّة العالية والعزيمة الفولاذية، كيف لا؟ وهو يصحبنا في نزهة نتفيّأ فيها ظلال العظماء، فتارة نحن مع الأنبياء كيونس عليه السلام في بطن الحوت، أو محمد عليه السلام في مواطن شتى، وأخرى مع الصحابة الراشدين كأبي بكر وعمر وعلي وأبي عبيدة وخالد وغيرهم رضي الله عليهم أجمعين، ثم نتجول في الحديقة الغناء فنلتقي العظماء المجددين كحسن البنا وسيد قطب، ولا يفوته أن يطلعنا على مدرسة فلسطين في العطاء والتربية والجهاد: عبدالله عزام، ويعرج على بعض أبنائه مثل يحيى عياش. وإذا ما غاص في أعماق الآيات يستخرج اللؤلؤ أتحفنا به وأمتعنا أطيب إمتاع.
مزج في دراسته الأمل بالألم والتربية القلبية بفقه النفير، وبث من خلال ذلك كله الروح في الأمة. وما كانت كلماته لتستقر في القلوب لولا أنها تنبعث من قلبه. وكان شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، هذه الدراسة أكثر ما تنبع من فهم جيد لمعنى الآية (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين).
حفظ الله الأستاذ وليد خالد وفرّج كربه والمكروبين، وتقبّل الله سعيه ونفع الله بعلمه وأعاننا وإياه على حسن السباحة وحسن الغوص وحسن النجاة والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
وجاء في مقدمة الطبعة الثانية بقلم مؤلفه
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد:
لقد أردت من خلال هذا الكتيب أن أسهم في شحن همم إخواني في هذا الزمن الصعب، وقد أكرمني الله عز وجل –ولا أحصي عليه ثناء– بأكثر مما كنت أطمح، حيث إنه لاقى قبولا كبيراً لدى الإخوة في الضفة وطبعت منه ثمانية آلاف نسخة نفدت جميعها. ولقد بت أعرف به بين إخواني فلا يلقاني أحد إلا وقال أنت مؤلف: عكس التيار. وهذا من فضل الله وحده أولا وآخرا.
ولقد عرض علي الإخوة، في مركز أحرار، فكرة إعادة طباعته خارج البلاد بشكل علمي وموثق، إذ الطبعة الأولى لم تكن كذلك. ولما لم يكن لدي وقت للمراجعة والتطوير فقد أبقيته على حاله على أمل تطويره في طبعات قادمة.
والله الموفق والهادي سواء السبيل.







رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 02:34 PM رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
العجوري الاصيل
عضو هام
إحصائية العضو






 

العجوري الاصيل غير متواجد حالياً

 


افتراضي


موضوع بنوزن بالذهب و الله
بس وين الشباب يركزوا على كتاب
نفسها تطحن بعض







رد مع اقتباس
قديم 07-26-2012, 10:17 PM رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
أمان
عضو ملكي
 
الصورة الرمزية أمان
إحصائية العضو






 

أمان غير متواجد حالياً

 


افتراضي


أكثر الكتب مبيعا في الوطن العربي :::

هي كتب الطبخ

وثانيها انقاص الوزن

وثالثها كتب تفسير الأحلام ..

( أكل - شحوم - نوم ) . . !







رد مع اقتباس
قديم 08-29-2012, 04:46 PM رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
شذى العطور
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية شذى العطور
إحصائية العضو






 

شذى العطور غير متواجد حالياً

 


افتراضي


اولاد حارتنا نجيب محفوظ

ولاد حارتنا هي رواية من تأليف نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1988[1]، وتُعد إحدى أشهر رواياته وكانت إحدى المؤلفات التي تم التنويه بها عند منحه جائزة نوبل[2]. أثارت الرواية جدلا واسعا منذ نشرها مسلسلة في صفحات جريدة الأهرام وصدرت لأول مرة في كتاب عن دار الآداب ببيروت عام 1962 ولم يتم نشرها في مصر حتى أواخر عام 2006 عن دار الشروق

الرواية واقعية رمزية، تدور في أحد أحياء القاهرة كما هي معظم روايات نجيب محفوظ كـ الحرافيش وزقاق المدق وغيرها، وتبدأ بحكاية عزبة الجبلاوي الخاصة التي يملأها أولاده. تندلع حبكة السرد منذ ولادة أدهم ابن السمراء وتفضيل الجبلاوي له على بقية أبنائه، وتمرد ابنه إدريس الأمر الذي أدى إلى طرده من عزبة الجبلاوي لتبدأ رحلة معاناته.
ينجح إدريس في التسبب بطرد أدهم من العزبة، وتمضي رحلة الإنسان والشيطان في الخلق كما روتها الكتب السماوية، فيقتل ابن أدهم ابنه الآخر، ويتيه أبناؤه في الحارة، فتنشأ فيها أحياء ثلاثة، ويظهر منها أبطال ثلاثة يرمزون إلى أنبياء الديانات التوحيدية الثلاث، كما يظهر في عصور الحارة المحدثة شخص رابع هو العلم الذي سيقضي على الجبلاوي.
أخذ الكثيرون من الشيوخ ومن غيرهم على الرواية تجرؤها على تمثيل الخالق بالجبلاوي، وإعادتها تمثيل أسطورة الأديان السماوية من جديد في واقع آخر، ثم نحوها منحى متمرداً بالزعم أن العلم قادر على أن ينزع من الناس فكرة الله.
لكن محفوظ يخالف الكثيرين هذه الفكرة، فبعد أعماله المغرقة في الواقعية، (ربما) أراد أن ينظر بتسامح إلى الديانات الأخرى، وإلى قصة الخلق، وأراد التأمل في حال البشر منذ الخليقة، وآمالهم وتطلعاتهم إلى عزبة الجبلاوي، وسعيهم الممض نحو الوصول إليها بشتى الطرق.
لم يكن من المستغرب اتهام أولاد حارتنا بالكفر. لكن، انطلاقا من احترامه للمشاعر الدينية رفض محفوظ تفنيد فتوي الأزهر، المؤسسة الإسلاميةالعليا في البلاد التي منعت الكتاب، إذ اعتبر محفوظ أنه من غير الحكمة الدخول في صراع مع الأزهر حول مسألة ثانوية نسبيا، بينما قد سيحتاج إلى دعمه في وجه ما سمٌاه الشكل القروسطي الآخر للإسلام، أي الحركة الاصولية الناشئة.
تُرجمت الرواية إلى الإنجليزية والألمانية وبعض لغات أخرى، وقوبلت باحتفاء كبير.







رد مع اقتباس
قديم 09-11-2021, 05:19 PM رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
ajoor
Administrator
إحصائية العضو






 

ajoor غير متواجد حالياً

 


افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:05 AM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009