لا حاجة للإجابة عن هذه الأسئلة، إنما الأهم هو أن الوباء هو الذي يدفعنا إلى طرح هذه الأسئلة. فالأوبئة الفيروسية على اختلافها كموجة كبيرة تضرب سفينة هائمة، فإما تغرقها وإما تدفعها إلى الأمام نحو شاطىء الأمان.