إن رأيـــــت يـــومـــا زهـــرة بـــاكــيـــة
لا تــســـألــهــا عـــن الســـبـ...ــب واســـأل صـــاحــبــها
لـــمـــاذا أهــمـــل زهـــرتـــه؟؟؟
... ... ...
وكـــيــــف هــــان عــليــــه دمـــوعهـــــــــــــا؟؟؟
كــانـــت فـــى يــــومـــــــا سبـــب لفـــرحتـــه
والــيـــوم أصـــبح هــــو سبــــبا فـــى حــزنـــها
إن فـــــى يـــــــــــــــوم اخـــتــــــــرت زهـــــــرة
قــبـــل ان تقــطفـــها مــن مـــكانـــــــــــــــــــــها
إن لــم تكـــن عــلــى اســـتعــداد للمـــــحافـــظة علـــيها
فــلا تـــقـــطفــهـــا
دعــهـــا لــمـــن يــحـــافـــظ عــلــيهـــا