بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتب لكم من السُنة النبويةفي هذا الموضوع:.................................................. ...................
أصبحنا بكل أسف.....................
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " يأتي على الناس زمانٌ:
القابض على دينِه كالقابض على الجَمر " رواه الترمذي. (1)
(( وما أشبه زماننا -هذا- بهذا الوصف الذي ذكره -صلى الله عليه وسلم))
فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه: إيمان ضعيف، وقلوب متفرقة،
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال الحبيب صلى الله عليه وسلم :
" بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء"
قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في هذا الحديث:
عندما سئل عنه: أجاب...:
هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه فالمقصود بالغرباء هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير.
والله المستعان .....
.................................................. .......................
هذا وصف لحالة مرضية واقعية نعيشها في معظم أوطاننا ، وهذا مهم وطبيعي في عالم اليوم
ولكن الأهم والعاجل والمطلوب مني ومنك ومن كل من كان لهم قلب
أن نشخص هذا الداء ........ الذي عمّ وانتشر
ونضع له الدواء ............الذي ينتظره الكثيرون ونحن منهم
ونحدد أسباب المشكلة ......... ونعمل على تلافيها
ونقترح الأفكار والحلول ............... ونداويها
ودائما يبقى الأمل في الرجوع إلى سابق عهدنا وأدبنا وديننا وأخلاقنا.
.......................................
إذا لَم يُعْجِبْكَ شَيْءٌ مِنْ كَلامِي
فَتَجَاوَزْهُ إلى ما يُعْجِبُكَ مِنْهُ
وَاسْتَغفِرْ لي بِحِلْمٍ
وَصَحِّحْ لي بِعِلْمٍ