سررت وفرحت لمبادرة الأوقاف الإسلامية
بتعليق لافتات ضخمة تحمل أسماء أبواب المسجد الأقصى
ونشرت منشوراً يشيد بالجهود
لكن وللأسف لم تكتمل فرحتي
عندما عرفت أن المغاربة منسياً
لم يعرّف ولم تعلّق عليه أي لافتة تظهر اسمه ..
ألا يكفيه حزناً أن يحتل وتسرق مفاتيحه منذ 48 عاماً
ويستخدم لإدخال الجيش والمقتحمين ؟
حتى باب الرحمة المغلق منذ عهد صلاح الدين الأيوبي
علقت عليه لافتة تعرف باسمه
فلماذا باب المغاربة ؟