نقوش من وحي الزمان (اقتباسات)

[م .نبيل زبن]

كل هروب يلزمه بالضرورة جبان وحده الهروب إلى الله حرفة الشجعان”
أدهم شرقاوي* كش ملك

[م .نبيل زبن]

“ما حاجتك للناس وأمرهم وأمرك بيده
ما حاجتك لأبواب الناس المغلقة وباب الله مفتوح
ما حاجتك لبيوتهم الموصدة وبيوت الله مشرّعة
ما حاجتك لما يملكون وهم وما يملكون لله
الناس ذاهبون والله باق
الناس ميتون والله حي لا يموت”
― أدهم شرقاوي* حديث الصباح

[م .نبيل زبن]

البشر الذين يقومون أكثر من ثلث الليل لأنهم يؤمنون أن أجمل ما في الحياة الخلوة مع ربّهم، يختلفون كثيراً عن أولئك الذين يكتفون بالمكتوبات .. لأن الصلاة من شأنها أن تجعل الحياة أجمل ..
والبشر الذين يهرعون إلى خالقهم في الصغيرة والكبيرة، لا يشبهون الذين يطرقون أبواب البشر متذرعين أن الدنيا دار أسباب؛ حتى إذا صدّ الناسُ أبوابهم هرعوا إلى خلاقهم كخطوةٍ أخيرة من الأخذ بالأسباب!
أدهم شرقاوي* عن شيء اسمه الحب

[م .نبيل زبن]

أكثر لعبة أكرهها هي الشطرنج ،فالجميع فيها يموت ليحيا الملك.!”
“نحن بما نفقد لا بما نملك يا نبض!"
"لأن حياتنا تدور في فلك ما نفقد!”
― أدهم شرقاوي* نبض

[م .نبيل زبن]

“خوض الصراعات هو الذي يجعلنا أقوى *
لو تأملنا حياتنا لوجدنا أننا أفضل بسبب أسوأ ما حدث لنا
التجارب القاسية هي التي تصقلنا”
― أدهم شرقاوي* حديث المساء

[م .نبيل زبن]

.
.
.
القطارات لا تخلف مواعيدها
فلم تتحدث دائرة السكة الحديد أن محطة أصيبت بخيبة أمل
جراء انتظارها لقطار وحدك تصل متأخرا
لتجد أن لا فتة مكتوب فيها
قد كان هنا يوماً محطة انتظرتك تحت المطر بلا مظلة
فلما يئست من مجيئك
قررت أن تصبح قطارا
لتعلمك أن الجادين فى الوصول يصلون”

― أدهم شرقاوي* كش ملك

[م .نبيل زبن]

.
.
.
كان من الطبيعي أن نضيع
فقد أنفقنا وقتا طويلا في اختيار الاحذية
ونسينا أن نختار الطريق!”

― أدهم شرقاوي* أضغاث أقلام

[م .نبيل زبن]

.
.
.
.
حين تكتظ الذاكرة بالراحلين ننسي لنعيش
إنه لأمر مرهق ان تصبح الذاكرة مقبرة فيها
من الأموات اكثر من الأحياء

نصبح كالقطارات
الناس على متنها مجرد مسافرين
فى كل محطة ينزل البعض ويصعد أخرون
وليس لدبنا وقت لنلوح للذين نزلوا
ولا أن نحتفل بالذين صعدوا
هذا أمر قاسي”


أدهم شرقاوي* نبض

[م .نبيل زبن]

قلنا له يا ولي الأمر بإمكان هذا الوطن أن يكون جميلاً كيوسف
قال : حسنا " آتوني به استخلصه لنفسي" !!!”
أدهم شرقاوي* خربشات خارجة عن القانون

[م .نبيل زبن]

.
.
.
“أنا أكره أنصاف الحلول في كل شئ ،
لهذا أجدني أحب أعدائي
أكثر مما أحب أنصاف أصدقائي”

― أدهم شرقاوي* أضغاث أقلام