05-25-2011, 11:44 AM | رقم المشاركة : 1 | ||
|
آية و تفسيرها
قال تعالى : " كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى
|
||
05-25-2011, 11:46 AM | رقم المشاركة : 2 | ||
|
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ |
||
05-25-2011, 11:48 AM | رقم المشاركة : 3 | ||
|
ورد في سورة القصص قوله تعالى : (فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ) |
||
05-25-2011, 11:49 AM | رقم المشاركة : 4 | ||
|
تفسير سورة الاخلاص :- |
||
05-25-2011, 12:20 PM | رقم المشاركة : 5 | ||
|
|
||
05-25-2011, 02:29 PM | رقم المشاركة : 6 | ||
|
موضوعك مميز للغايه |
||
05-28-2011, 08:45 AM | رقم المشاركة : 7 | ||
|
تفسير آية الكرسيّ :- |
||
05-28-2011, 08:47 AM | رقم المشاركة : 8 | ||
|
قال سبجانه وتعالى (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ ) |
||
06-07-2011, 02:20 PM | رقم المشاركة : 9 | ||
|
( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ) أي : اعتقد المنافقون أن الله |
||
06-07-2011, 02:23 PM | رقم المشاركة : 10 | ||
|
يقول الله تبارك وتعالى : (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (العنكبوت : 46 ) يعني : إذا اختلفتم أيها المسلمون مع اليهود والنصاري فلا تجادلوهم إلا بالخصلة التي هي أحسن * لأنهم أهل علم سماوي * فيرجى منهم أن يتعرفوا على الحق وأن يؤمنوا بالإسلام إذا كانوا من المعتدلين الذين يريدون معرفة الحق * أما إذا كانوا من الجامحين المتعصبين لأهوائهم المنحرفة وموروثاتهم الباطلة فهؤلاء الذين ظلموا أنفسهم بتعصبهم للباطل وعدم النظر لمستقبلهم الأخروي* وظلموكم أيها المسلمون بجحد الحق الذي تدعونهم إليه * فأغلظوا عليهم في المجادلة حتى تذهب منهم نخوة الشيطان وتتهيأ نفوسهم لقبول الحق * وقولوا لهم آمنا بالقرآن الذي أُنزل إلينا وبالتوارة والإنجيل الذين أُنزلا إليكم قبل أن يدخل إليهما التحريف * آمنا بهما على أنهما من وحي الله تعالى وأنهما مصدران لشريعة إلهية إلى زمن البعثة المحمدية * وإلهنا وإلهكم واحد هو الله جل وعلا * فأنبياؤكم ومن سبقوهم عليهم الصلاة والسلام دعوا إلى توحيد الله عز وجل* ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم دعا إلى التوحيد كذلك * فإذا تركتم الشرك الذي أحدثتموه وطبقتم ما أمركم به أنبياؤكم عليهم الصلاة والسلام من الإيمان بمحمد محمد صلى الله عليه وسلم إذا بعث فإن ذلك سيهديكم إلى الإيمان بالإسلام * ونحن المسلمين خاضعون لله تعالى وحده مطيعون له فأسلموا لله وحده يا أهل الكتاب تفلحوا . |
||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|