. . . فَيا لَيلَ جودي بِالوِصالِ فَإِنّني بِحُبِّكِ رَهنٌ وَالفُؤادُ كَئيبُ لَكِ اللَهُ إِنّي واصِلٌ ما وَصَلتِني وَمُثنٍ بِما أُوليتِني وَمُثيبُ وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ حَتّى كَأَنّما عَلَيّ بِظَهرِ الغَيبِ مِنكِ رَقيبُ — قيس بن الملوح